نيك الزوجة أمام الزوج – قصص نيك متزوجين ساخنة

كان لي صديق أعزه كثيرا لقد شاركته أفراحه وأتراحه كنت دائم التواصل بهأمضينا أيام العزوبية والشباب ولم نفترق أبدا حتى تزوج امرأة فائقةالجمال وفي نفس الوقت سيدة وفية بكل ما للكلمة من معنى أحبت زوجهاوأحبها لدرجة الجنون حتى أن لقاءاتنا بدأت تقل حتى ندرت كثيرا إلى أنانقطعت نهائيا وسمعت بالتواتر أنه تعرض لحادث سير رهيب نجا بحياته منهبصعوبة فقررت القيام بزيارة له ودخلت عليه كان لقاء حارا تبادلنا فيهالشوق والعتاب وهكذا تكررت لقاءاتنا بوجود زوجته وبدون وجودها كنت أرىمسحة من الحزن في عينيه ومع تكرار سؤالي له عن السبب قرر أن يبوح ليبسره الرهيب على حد تعبيره ما هي يا فادي قلت له . قال كيف تراني الآنبعد الحادث قلت أراك بخير واشكر *** على النجاة قال هذا ما تراه ولكنما لا تعلمه أني …………………..أني……….. وخنقته العبرة أنك ماذا يا فادي قال أصبت بعجز جنسي وهاأنا ذا بعد ثمانية أشهر من الحادث لا أستطيع الوصول إلى الإنتصاب وزوجتيتحملت وتحملت إلى أن بدأت تميل إلى العصبية حتى وصل الحد بها إلى طلبالطلاق لأنها إنسانة كما تقول ولا تحب أن تجرحني أو تشعرني بعجزي وأنا كماتعرف يا صديقي أحبها بجنون ولا أستطيع التخلي عنها ولو للحظة واحدة وبعدطول تفكير وصلت إلى قرار هام وغريب وليس لي من يساعدني سواك قلت أنا فيخدمتك قال لي وبدون مقدمات أريدك أن تنيك زوجتي فاتن وكأني أسمع صوتاآتيا من بعيد لأني صعقت بما أسمع لم أدر ما أصابني لكنه كرر وبإلحاح ماطلبه إلى أن تركته ومشيت دون أن أدري بنفسي لم أذهب لزيارته كالمعتادولثلاث مرات على التوالي إلى أن قرع جرس بابي كنت وحيدا في المنزل لأنعائلتي تقضي الصيف في الريف وإذا بصديقي على الباب قابلته بفتور إلى أنقال لي أن ما قلته لك هو الحل الوحيد وقد تساهم في علاجي وتنقذ أسرة منالضياع ولكن ولكن زوجتك ماذا تقول صرخت في وجهه .قال لقد تعبت في إقناعها وأعلمك بأنك لن تندم أبدا وحدد لي موعداللزيارة إلى منزله وفي الموعد المقرر ذهبت إلى منزله وفتحت لي البابفاتن في لباسها المتألق كانت ترتدي بيجاما بيضاء ضيقة استقبلني فاديبابتسامة عريضة وبعد الضيافة والقليل من الحديث قال لي “سأروي القصةهنا بالعامية كما حصلت”يللا يا مازن يللا قلت له يللا شو وإنت قل لي أنا هون أرجوك حطاللاياه نيكا بكسا شعرت بالإنتصاب ولكني قلت له ما بقدر إنت وهونوبعد جدال انسحب من الغرفة عندها اقتربت مني فاتن وانا قمتواقفا على قدمي أخذت أداعب شعرها وهي تتلوى بين يدي أمسح على وجههابأطراف أصابعي وهي تتاوه لا تزال حمرة الخجل مسيطرة عليها ممزوجة بحمرةالمداعبة أخذت أجول بأنفاسي عليها إلى أن التقت الشفاه في عناق حارأذكر أن القبلة العميقة دامت لدقائق بعدها نزلت إلى عنقها ويدي اليمنىتجول على أنحاء ظهرها بنعومة إلى أن وصلت إلى طيزها فجعل كفي يجول علىطيزها من فوق ملابسها ثم أدخلت أصابعي ما بين فخذيها أداعب طيزها ومابين فخذيها من فوق الملابس حتى أحسست بالحرارة العالية تنهج من جسدها ولاتكف عن التأوه والهمسات المغرية وكنت قد وصلت إلى قمة الهياج الجنسيبدأت أفك أزرار قميص بيجامتها حتى خلعته عنها ومددتها على السرير حيثحلعت عنها البيجاما لتبقى أمامي بالكلسون الأبيض والستيان بمنظر ملائكيرهيب وكان الإحمرار والشهوة يزيدان في تألقها وجمالها وتلتمع عيناهاالخضراوين من فرط الشهوة خلعت معظم ملابسي لم أبقى سوى بالكلسون عندهالم تعد تستطع الإنتظار قربت يدها وأخذت تلعب بزبري من فوق الملابس وصلتإلى نشوة عارمة بعد أن انتزعت ستيانتها ليظهر أمامي صدرها الرائعوابزازها المنتصبة تعلن التحدي ثم خلعت كلسونها ليظهر أمامي وما أروعهإنه كسها الجميل ومهما وصفت لكم لن أفيه حقه له شفرتين خارجيتينمنتفختين وحوله شعرتها الخفيفة ويبرز من الشفرين الكبيرين شفرين صغيرينيظهران بخجل ويبرز بظرها الجميل وبعد ملامسات ومداعبات رفعت رجليهاوفتحتهما ليزداد كسها تألقا لم استطع المقاومة فوعت راس زبري وأخذتاجول به على أطراف كسها إلى أن أدخلته رويدا رويدا ثم جعلت اهزها بعنفوهي تصرخ نيكني نيكني خزقني فوتو بكسي ياي ما أطيب زبرك وينك يا فاديتشوف مرتك عم تنتاك هنا دخل فادي وقال أنا هنا لبيك فوجئت قليلا ولكنيلفرط الشهوة تابعت وزبري لا يفارق كس فاتن وصرت أصرخ أيري بكس مرتك يافادي وهو يقول نيكا متعا ابسطا قلبتها وأدخلته في كسها من الخلف فقالتلي فوتو بطيزي وبقليل من اللعاب وقليل من الحلاكات بدت الطريق ممهدةأدخلته في طيزها ثم صعدت فوقي وجلست على زبري وأخذت تهز بعنف هيالمحرومة من النيك لأكثر من ثمانية أشهر وهكذا إلى أن أنزلت المنيودهنته على صدرها وفادي فرح كمن ربح الجائزة الكبرى وتكررت زيارتي وفيالمرات التالية كنت أنيكها أمام زوجها إلى أن بدأت الروح تدب في زبرهمن جديدوبينما أنا فوق زوجته وزبري في كسها دفعني عنها وكان زبره فيقمة الإنتصاب فغرزه في أعماق كسها أنا فرحت لشفائه ولكني في قمة شهوتيقلت له بدي نيكا معك ولم يكن قد استفاق بعد وهي فوقه وزبره في كسها فماكان مني إلا أن أدخلته في طيزها وكانت نيكة رائعة واحدة تنتاك زبر فيكسها وزبر في طيزها إلى أن أنزلنا نحن الإثنا نهو في كسها وأنا على ظهرها .ولكني الآن حائر بعد أن عشقت نياكتها وعشقت والآن شفي زوجها وأن أنيكهاثانية فهذه خيانة لذلك لا أدري ماذا أفعل