قصة سكس قصيرة رضعاعة الزب الجميل

مص الزب و رضع الراس بالشفتين حتى يقذف في فمي
انا فتاة اعشق مص الزب و رضع الراس و لن اتوقف حتى ارى المني ينقذف نحو وجهي و انا الحس بلساني و انظف الزب عن اخره من المني و عمري ثلاثين سنة و لا استطيع ان احصي عدد الازبار التي رضعتها في حياتي بكل احجامها الكبيرة و الصغيرة . و بدات هواتي هذه ايام الثانوية حيث كنت على علاقة مع صديقين دفعة واحدة و كنت اعرف ان كلاهما يريد جسمي حيث كنا نحكي على السكس كثيرا و لطالما كان كل واحد يطلب مني ممارسة الجنس على انفراد لكني كنت اتدلع دائما حتى اجعل كل واحد منهما اكثر رغبة و حرارة نحوي و هو ما كان يشعرني بمتعة كبيرة جدا و بقيت على تلك الحال لمدة حوالي سنة و ذات يوم عرض علي احد الصديقين ان اذهب معه في سيارة اخيه في نزهة الى حديقة الحيوانات و لم اكن اعلم انه سيحضر صديقنا الاخر فوافقت و اتفقنا ان نذهب مساء يوم الخميس . و ركبت السيارة من الخلف و هما في الامام و طوال الطريق و كل واحد يحكي عن السكس و النيك و الطيز و انا اصضحك و اتدلع الى ان نطق احدهما و قال هل تعرفين مص الزب و هنا احسست بشيئ غير طبيعي في داخلي و اخبرته انني لا املك اي فكرة عن الموضوع و قبل ان اكمل حديثي طلب من صديقي الذي كان يقود السيارة ان يتوقف و نزل و ركب معي في الخلف ثم انطلقنا مرة اخرى بالسيارة و هنا بدا يفتح بنطلونه كي يخرج زبه و احسست بشعور غريب جدا لانني سوف ارى الزب لاول مرة في حياتي و حين اخرجه كان جميلا جدا و شكله مثير و منتصب مثل العصى و طلب مني ان ارضعه له فحاولت التدلع لكنه امسكني من شعري بطريقة قوية جدا و يده ترتجف و طلب مني ان امتعه و نزلت على زبه و ادخلت الراس في فمي و بدات الحس فتحة الزب بلساني و كانني خبيرة في مص الزب . بدات اسمع اهاته و كنت احس ان زبه يكبر داخل فمي و لم استطع ادخاله كاملا لانه طويل لكن اعجبتني الحلقة التي خلق الراس و كانها مخصصة لوضع شفتاي عليها لانني حين كنت امصه يبقى الراس داخل فمي و بقية الزب المنتصب في الخارج بينما كان صديقي يتاوه اه اح و يمسكني من شعري الى ان احسست بالفتحة ترمي ماء حامض و ساخن جدا فاسرعت باخراج الزب من فمي لانني تقززت من المني و رايت الزب يقذف يقطرات بيضاء حتى انه لطخ كل ثيابه بالمني و حين اكمل القذف شتمني