قصتي مع العامل الافريقي طفي النار إللي في طيزي بزب حقيقي

أول قصة ليا أرجو أن تنال أعجابكم

في يوم صحيت من النوم هائج أوي و ممحون و طيزي عمله عمايلها فيا دخلت فيها خيارة و عملت أنيك فيها بالخيارة بس مافيش فائدة المحنة و الرغبة في زب هيا المسيطر فقررت إني أطفي النار إللي في طيزي بزب حقيقي

دخلت الحمام شلت الشعر من على طيزي و من على جسمي كله و أخذت حمام و نظفت طيزي من جوا بالماء و اتعطرت و لبست ملابس ضيقة مبينة طيزي وجسدي كله و نزلت بالعربية أبحث عن شخص يطفي نار طيزي ففكرت إني أروح لمحطة العمال وفعلا رحت المحطة و بدأت أختار أحدى العمال وفعلا وجدت عامل أفريقي في العشرينات من عمره عجبني شكله و جسمه وأتفقت معه أن يذهب معي المزرعة لأنجاز بعض أعمال النظافة وركب بجانبي في السيارة و أنطلقنا نحو المزرعة وكلي أمل أن يطفي هذا العامل النار

و نا أختلس النظر بين فخذيه فوجدت قضيبا لابأس به وصلنا المزرعة و كانت خالية لا يوجد بها أحد

وضحت له بعض العمل وتعمدت أن ألصق طيزي بزبه و انا أريه عمله و أحسست أن زبه بدأ في الإنتصاب

وتركته يعمل و دخلت الإستراحة وشغلت فيلم جنسي لشابين يمارسان النيك و أزدادت محنتي ورغبتي في النيك أكثر وبعد ساعة خرجت من الإستراحة و ندهت عليه و ناولته بعض الأكل وبعد أن أنهى الأكل طلبت منه أن يأخذ دوش فوافق و دخل الحمام و خلع ملابسه إلا البوكسر و يا هول ما رأيت قضيب أسود ضخم

يمكن 17 cm وهو نائم ودخل تحت الدش تظاهرت بأني أريد أن أدعك له جسمه فوافق و بدأت أدعك ظهره ثم بطنه و أنا أنزل إلى ما بين فخذيه وأنا اسرق لمسات يدي لزبه حتى رأيت ذلك الحوش منتصبا حوالي 22cm أو أكثر شكله جميل و رأسه عريضة و العامل كأنه أستسلم وبدأت أدعك ذلك الحوش و العامل ساكت مبدئ موافقته فنزلت على زبه بفمي و بدأت أرضع له زبه أممممم اممممم اممممم و هو يتأوه أه أه أه كان طعمه لذيذ و أخذت العامل من الحمام إلي وسط الصالة ونيمته على ظهره و عاودت المص و الرضاعة و زبه لا يكاد يدخل في فمي من ضخامته و جاءت اللحظة الذي تمنيتها و قررت الجلوس على ذلك الوحش وكلي شوق و رغبة أحضرت كريم دهنت طيزي و خرمي بالكريم و دهنت زب العامل كذلك بالكريم ليسهل علينا عملية الإيلاج و بدأت بالجلوس على الوحش و بدأ رأسه يدخل في طيزي أي أي أففف أي أحح اح دخل الرأس و تركته قليلا داخل طيزي حتى أتعود عليه والعامل ماسك أطيازي من الجنب وبعد برهة قررت أن أدخله كله في طيزي بمساعدة العامل و شوي شوي دخل نصفه و أنا أي أي أي ااااه أف أفففف أحححح حتى دخل كله و أنا و العامل أه ااااه ااه اااو و بدأ ت أصعد و أنزل على زب الإفريقي

ثم غيرنا الوضع و نمت على بطني و نام العامل فوقي و زرع زبه كله فطيزي مرة واحدة وأنا أي أي أي اهاه اه اه أح أحد اححح و العامل يتأوه ثم غيرنا الوضع نمت على ظهري و رفعت رجليها و جاء هو من أمامي و مسك رجليها و رفعها أدخل زبه فطيزي و بدأ يدخل زبه و يخرجه و أنا أتاوه تحته أه أه و مبسوط أه أه أاااه أفف أف أح أح أححح أي أي أي

أكثر أكثر مش قادر نيكني يا حبيبي نيك أح أح أه أه فجأة شعرت بأن زب الأفريقي تصلب جوا طيزي و الأفريقي بدأ يرتعش أه أه أه أو أو أوووو عرفت إن لحظة نزول اللبن قد حانت فعصرت طيزي على الزب و بدأ العامل في إنزال اللبن جوا طيزي كان لبن سخن و كثير و أنا أه أه أه حتى أفرغ كل لبنه ثم أخرج زبه من طيزي وبدأ اللبن يخرج من طيزي وأنا سعيد و مبسوط بالنيكة و مسحت طيزي و دخلت الحمام أخدت دوش و رجعنا أنا و العامل أوصلته إلي مكانه و رجعت أنا البيت لا أستطيع المشي على قدمي من الوجع في طيزي دخلت الحمام وقفت على المرآة لأرى ما حدث فطيزي كانت طيزي مفشوخة نيك خرجت من الحمام ذهبت لغرفتي أستلقيت على سريري و أنا نائم على بطني دهنت طيزي بالفازلين ونمت

أرجو أن تنال أعجابكم