قصة مغامراتي الجنسية مع السيدات الحوامل بصفتي دكتور نسوان

انا بالاول الدكتور سامى
دكتور امراض نساء وتوليد عمرى 36 عام بحكم عملى بالمستشفيات وعيادتى الخاصه تعاملى كله مع السيدات الحوامل او اللى يبحثن عن علاج للحمل فضل من المولى موفقنى فى عملى
لكثرة اطلاعى على كل ماهو جديد وكثرة حضورى مؤتمرات علميه بالخارج
ولدالك زاعت شهرتى وصرت من اشهر الأطباء بالمنطقه وكعادة كل طبيب اقسم اليمين بالحفاظ على
مرضاه واسرارهم كنت اغض بصرى عن كل المترددات على العياده او حتى بالمستشفى الا
ان جاء يوم اعتبره غير عادى
فكنت جالس بغرفة الكشف اتابع عملى والكشف على السيدات ومنهم الجميله والدميمه منهم الرقيقه والرومانسيه وبخبرتى اعلم ما تخفيه المرأه بداخلها لكن وكما اشرت بحكم عملى وعهدىاحافظ على ما أأتمنت عليه الا ان دخلت على بداك اليوم سيده بالعقد الثالث من عمرها اى كان عمرها حوالى
30 عام او اكثر بعام او عامين وكانت هى اخر مريضاتى بهدا اليوم وعندما ادخلتها الممرضه قالت لى
بهمسه بأذنى هى من طلبت أن تكون اخر زائراتك فحركت رأسى وقلت انصرفى ودعيت السيده للجلوس وبدءت اسألها عن اسمها وعمرها وما اتى بها الى العياده هل تشتكى من شيئ معين
فقالت لى
اسمى
مدام ريم
عمرى
30 عام
واتيت اليك لأنى متزوجه منذ خمس سنوات ولم انجب لللأن وقد دهبت لعدة اطباء لكن بلا فائده
فسمعت عنك وعن شهرتك وشطارتك فأتيت اليك لعلا يكون الخير معك فدعوت لها بالتوفيق وقلت
لها ادخلى خلف البرفانونامى على الشجزلونج وعندما تنتهى مدام ريم نادى علي
وجلست ادون الاسم والعمر بكراسه خاصه لكل مريضه اتخذها مرجع لى عند عودتها
ومتابعة الحاله وبعد دقائق نادت علي قالت انتهيت يا دكتور وبالفعل دخلت اليها وبدئت بالكشف عليها
اولا بالسماعه وثانيا قمت بعمل اشعه تلفزيونيه لها لروية الوضع عن قرب واثناء وضعى
الجل على جسدها سمعت خلال دالك اه خرجت منها لكن وبصدق لم تكن متل اى اه قيلت او سمعتها
من قبل فقد قالتها بمحن وغنج النساء فنظرت لها واظهرت لها انى لم الاحظ شيئ وقلت لها بسيطه مدام ريم
ربـ يسهل ويجعل الشفاء على يدينا وقلت لها ارتدى ملابسك
وخلال انصرافى نادت على وقالت انت كدا انتهيت يا دكتور سامى قلت لها نعم
قالت بس انا لسه عيزاك تكشف علي لان فيه منطقه كمان بتألمنى رجعت بحسن نيه وقلت فين يا مدام رسم اشارت بأصبعها على المنطقه الاعلى الفرج او الكس يعنى وما تسمى بالعاميه السوه
فقلت لها بمادا تشعرين بها قلت بوخذ والم شديد وخاصه عندما يجامعنى زوجى
فقلت لها نزلى الغطاء كى انظر لها واكشف عليها قامت بسرعه نزلت الملئاه او الغطاء الى ما هو اكثر مما طلبت حتى ظهر لى حافة كسها وياله من كس لم اشاهد به شعر ولا انكر انى بتلك اللحظه
شعرت بوخذه انا ايضا لكن بداخل بنطالى وما بين افخاذى لكنى تذكرت عملى وشرف مهنتى
فقمت بالتحسيس عليها عادى جدا وسؤالها مع كل ضغطه عن مكان الالم بالضبط ولكنها لم تكن تجيب مع كل ضغطه منى الا بتأوه يذيدنى قلق ويذيد نغزة ما بداخل بنطالى
فقلت لها مدام ريم لو سمحتى خليكى معى شويه وتحملى الالم وقولى اى منطقه بالضبط بيحصل فيها الالم قالت كلها يا سامى كلها وشدت الغطاء فجئه حتى ظهر كل كسها بلونه الوردى الخالى من الشعر وبظرهاالمنتفخ والذى شعرت بنار تخرج منه وتلسع يدى وانا اتحسس منطقة السوه اذ بها تمد يدها
وتسحبها على شفرات كسها وتقول هنا هنا يا دكتور الوجع والنغزه هنا ففهمت ما تصبو اليه
ولم اسحب يدى وصراحه بهده اللحظه تناسيت كل شيئ تناسيت عملى والعياده والممرضه
وكل شيئ وانهمرت بيدى اداعب كسها بأصبعى وبحكم عملى وخبرتى اعلم المناطق الحساسه بجسد وبكس المرأه فبدءت اداعب شفرات كسها اولا باصبعى وهى تتأوه بصوت صار مرتفع وتقول تانى يا دكتور الحته دىقوى افركه كمان بسرعه وانا افرك بيدى بظرها واداعبه باظفرى مداعبه لينه حتى انتصب كأنه زب طفـل صغير وكان لونه وردى رائع وبدءت الافراوات تنهال وتسيل من كسها
ففتحت عن ساقيها واقتربت من كسها بفمى وبدءت الحسه من الخارج بالسانى واداعب شفرات كسها بالسانى وتاره اداعب بظرها بالسانى واتذوق مائها وهى تتاوه وتصرخ عاليا وتناسينا ان بالخارج الممرضه ولم نتذكر الا امر واحد هو اطفاء تلك الشهوه المشتعله وبدءت ادخل لسانى بكسها وانيكها بالسانى وهى تتأوه وتقول نيك يا دكتووور اه اه اه اه اه اه اه اه اه فعلا ان دكتور شاطر قوى وحاسه
ان علاجك هيجيب نتيجه وانا اذيد من الحس ومص بظرها وشفرات كسها وهى تذداد تاوه وتوجع وتصرخ خلاص يا دكتور مش قادره نيكنى بقى نيكنى وريحنى وانا مازلت الحس شفرات كسها وامصهم
وانيكها بالسانى وابلل فتحت طيزها بريقى واداعبها بأصبعى وهى تصرخ لا حرام حرام مش قادره ريحنى اه اه اه اه اه اه اه اه حرام عليك سامى نيكنى وريحنى مش قادره
وانا كما انا بل وقفت وأتكأت على جسدها ويد اسفل تداعب كسها وشفراته وشفتاى تعتصر نهودها او بزازها وتعتصر حلماتها المنتصبه واضغط عليهم بأسنانى ضغطاط خفيفه وهى تنتفض من تحتى وتسرى بجسدها القشعريره وانا اذيد من اعتصار ومص حلماتها وشدهم بشفاهى وتركهم ومداعبتهم بلسانى
وهى تصرخ كفايه كفايه ارحمنى ونكنى مش متعوده على كدا نيكنى بقى وريحنى
وانا مستمر بمداعبة جسدها بيدى وبلسانى وبدءت برقبتها بعد دالك بلحسها ومص اذنها وحلمات اذنها بشفاهى وتقبيليها من اسفلهم ومداعبة بزازها وحلماتها بيدى ويد اخرى تفرك بشعرها وتداعب خصلاتها الناعمه وهى تستجدينى ان اريحها وانيكها لكنى لم استمع لها ولا لصراخها ولا لتاوهاتها
وكنت كلما سمعتها تصرخ وتقول الأه اه اهها هها اهها اذيد من فركى وتقبيلى ولحسى ومصى بكل منطقه بجسدها وبدءت بعد دالك بملامسة زبى لجسدها ومداعبته لها فجعلته يبدء لمس الخدود نزول الى البزاز ولمس الحلمات وفرك راسه بهم ونياكتها بين بزازها وهى تضغط بزازها على زبى وكأنها تنتقم منى بهم وانا انيكها بين بزازها وافرك بنفس الوقت بيدى حلماتها واشدهم بأصبعى واقبلها وامتص شفتها واداعب لسانها بلسانى وبعد دالك نزلت بزبى على بطنها الامس بطنها بزبى وصولا الى مكان السره وبدءت اجعل زبى يدور حلقات ودوائر على بطنها ومن حول سرتها وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه ارحمنى نيكنى بقى طفى نار كسى وانا مستمتع بتعذيبها واستخراج كل طاقتها الشهوانيه وامنى نفسى بقضاء ليله بأحضان وبنياكة ريم المجنونه
وبدءت انزل بزبى الى اسف حيث كسها المرمرى واداعب براس زبى شفرات كسها والامس براسه بظرها وهى تصرخ وووووووووووووواو ووووووووووووواه منك مكنتش اعرف انك كدا
ياااااااااااااه نيك بقى دخله وارحمنى وريحنى وانا لا ازال اداعب براس زبى كسها وماحوله