قصة سكس نيك نار في شقة صاحبتي

انا زوجة إسمي شيماء عمري 35 سنة , خرجت في يوم أفسح أولادي وروحت النادي واتعرفت على زوجة زيي وقعدت معاها نتكلم وأولادنا بيلعبو سوا , وعرفت انها جوزها مسافر زيي ومبتشتغلش ونفس ظروفي بالظبط , وحتى ظروفها المادية تقريبا متشابهة ومعاها عربية , فإتفقنا نتقابل تاني ونزور بعض وعجبتني دماغها جدا .

في يوم عزمتني على العشا عندها وكان الأولاد بيلعبو و انا وهي بنتكلم أتكلمنا في كل حاجة لحد ما وصلنا للسكس فقالت لي انها مستحملتش بعد جوزها بالسنة وبتنام مع واحد انا قولت لها اني بمارس بخيار وعلى النت وفون بس مجتليش الجراءة اقابل حد , قالت لي بطلي خيابة مفرقتش هو يعني جوزي وجوزك لو جتلهم الفرصة ينامو مع ستات هيرفضو قولت لها انا قفشت جوزي أصلا كذا مرة بيكلم ستات , فقالت لي وانا قفشته بيعمل سكس فون , وقالت لي بعصبية وهي بتقرب مني عشان الولاد ميسمعوش يعني لو جتلهم فرصة ينيكو مش هيتأخرو , قولت لها هنعمل ايه بقى , قالت لي لأ يختي هنعمل زيهم أنا معنديش استعداد عشان أنا ست اتخان وانا قاعدة أربي العيال .

بصراحة منطقها عجبني , وقالت لي استني هوريكي حاجة , وقعدت تفرجني على صور سكس لها مع حبيبها , صور سكس كاملة , وانا عجبتني الصور وهجت جداً قالت لي سخنتك الصور صح قولت لها أه بس مش عارفة , قالت لي مش عارفة ايه بصي انتي هتنامي معانا بكرة قولت لها على طول كدة قالت لي آه كدة مش ولادك بيروحو حضانة ومدرسة قولت لها آه قالت لي خلاص بكرة الصبح , قولت لها ماشي بس بصي متضغطيش عليا أنا ممكن معرفش أعمل حاجة الشات والفون حاجة والواقع حاجة انا مش عارفة هعرف انام مع واحد عمري ما شوفته ولا لأ قالت لي ماشي واتفقنا على الميعاد .

تاني يوم وصلت ولادي الحضانة وأتصلت بيها وكانت هي وصلت ولادها وروحت البيت , وروحت لها وفتحت لي كانت لا بسة لانجيري وعليه روب وكل لبسها شفاف وكان حبيبها لسة مجاش , دخلتني الحمام وقالت لي استعدي , كنت زي اتفاقنا جايبة لانجيري ولبسته وظبطت نفسي وخرجت فقالت لي زي ما قولت لك الخمرا هتجرأك وتهيجك وجابت لي خمرا أنا معرفش نوعها وشربت منها أول مرة أشرب خمرا في حياتي , بعد دقايق لقيت جسمي بدأ يسخن وفعلا حاسة أني ممكن أقبل الموضوع فقالت لي بدأت تشتغل صح اشربي كمان بقى شربت شوية كمان وبدأت فعلا أحس اني مختلفة جريئة وهايجة وحرانة وعندي طاقة وشربت كمان وكمان لدرجة أن بدأ استيعابي يقل ومش مركزة اوي .

الباب خبط ففتحت الباب وكان عشيقها ودخل وهي حضنته وباسته وهو ماسك طيزها وانا موقفتش حتى وقاعدة بتفرج الخمرا كانت غيرتني خالص , قرب مني ووقفني كنت هقع تاني كان وسيم وشيك ورقيق جداً فقال لي انتي شربتي كتير ولا ايه , فصاحبتي قالت له كنت عايزة أجرأها وأهيجها بس شكلها فصلت , دخلوني الحمام غسلولي وشي وأنا قولت لهم عايزة أنام شوية كنت فعلا حاسة أني مش مظبوطة دخلت الأوضة وانا بتطوح ونمت على السرير على بطني وصحيت على صوت آهات كنت فايقة ومزاجي حلو أوي وكانت الساعة بقت 12 يعني نمت حوالي 4 ساعات كاملين , خرجت ورا صوت الآهات لقيت صاحبتي وحبيبها في وضع جنسي كامل هو نايم على ضهره وهي على زبه بتتنطط و ماسك طيزها وكانو في أوضة نومها وأنا كنت نايمة في أوضة الأطفال .

وقفت أتفرج والموقف كان مهيجني جداً والخمرا لاعبة في دماغي , هو لاحظ وجودي وبص لي وصاحبتي بصت وراها و كملت تنطيط على زبه وانا قربت وقفت جنبهم وكان نفسي اقعد مكانها هي قامت مسكت زبه مصته بعد ما طلع من كسها وشدتني من ايدي على السرير ونيمتني وفتحت رجليا وهو قرب كنت لابسة لانجيري قصير وأندر شفاف كان زبه واقف وهايج جاب الأندر على جنب ولحس كسي وصاحبتي بتطلع بزازي بتفركها وهو دخل زبه مرة واحدة في كسي وانا مولعة وهايجة وبقول آهات عالية وه بينيكني بعنف وصاحبتي بتقطع في بزازي وبعدين نام على ضهره وأنا قعدت على زبه وهي بتدعك طيزي وانا جبتهم وانا على زبه وهو بينيكني بعنف , وبعدين قومني ومسك بتاعه فمصيناه إحنا الأتنين وهو بيجيبهم على وشنا كان يوم ممتع جداً وبقت متعتي بعد كدة على طول النيك الجماعي مع صاحبتي وعشيقها .

قصص سكس شراميط
أنا إسمي إيمان مدمنة فجور وعهر، قدام الناس أنا محترمة جداً ومن أسرة محترمة ومركزي الإجتماعي كويس جداً والتعليمي كمان لكن في السكس أنا شرموطة بمعنى الكلمة ومع شخص واحد بس هو اول واحد مارست معاه والوحيد اللي بمارس معاه غير جوزي، بس هبأ لكم القصة من الأول، كنت مراهقة أول مرة لعب في جسمي كان أكبر مني بسنتين كنا فوق السطوح أخدني في بير السلم وباسني وطلع صدري ورضعه وحسس على كسي، ومارسنا بعدها في نفس السنة كذا مرة، لحد ما خلاص أهلي اعتبروني كبيرة واتحجبت ومبقيتش بلعب مع حد وكدة ومكلمتوش خالص بعدها لمدة 15 سنة ولا شوفته تقريباً.

هو جاري وفاشل في التعليم واشتغل صنايعي وانا بقيت دكتورة كبيرة، لكن خلال السنين دي كلها كنت ديما امارس العادة السرية وأنا بفتكر لمساته لجسمي، لحد يوم فرحي ما جه هو ومراته وعياله وبارك لجوزي وبارك لي بصيت في عينيه وهو بص في عنيا وكان واضح ان احنا الأتنين بنفكر في نفس الحاجة كان موقف غريب.

مارست مع جوزي بس مستمتعتش، ومرت سنين وبرضه مفيش متعة غير لما أمارس العادة السرية وانا بفتكر محمد جاري واللي كان بيعمله فيا، لحد ما قررت أكلمه فدخلت كلمته على الفيس بوك قولت له ازيك ورد عليا بعد شوية واتكلمنا كلام عادي يومين تلاتة وبعدها قال لي فاكرة أيام زمان، قولت له آه فاكرة قال لي تصدقي مستمتعتش مع مراتي قد ما استمتعت معاكي فقلت له وانا كمان، قال لي طيب ايه رأيك نتقابل تاني، قولت له انا نفسي بجد بس ازاي، قال لي بسيطة أي وقت مراتي مش موجودة واتفقنا نتقابل فعلاً.

كان بقى عندي 38 سنة وهو 40 لكن العلاقة اللي كانت بيننا مخليانا قريبين أوي من بعض رغم مرور سنين كتير، دخلت البيت عنده ممارسناش زي الناضجين ولا برومانسية، وقفت جنبه، وعمل نفس اللي كان بيعمله فوق السطوح، كان ضهري للجدار وطلع صدري ورضعه وهو بيمسك كسي، حسيت بنفس الإحساس اللي كنت بحسه معاه زمان، مكانش بالنسبة لي دي خيانة او شرمطة عشان محمد مش أي حد بالنسبة لي حساه الوحيد اللي من حقه دة بحكم انه أول واحد لمسني، إحساس غريب مش عارفه أوصفه.

كنت حاساه مستمتع اوي وهو بيعمل كدة، قولت له فجأة محمد انت عملت كدة مع حد تاني، قال لي مع مراتي بس، الغريب اننا اتقابلنا 3 مرات بعدها يعني أربع مرات وكل مرة نمارس بنفس الطريقة، لحد ما مارسنا ممارسة كاملة مرة وكان برضه شعورها مختلف لحس كسي كتير أوي وأنا مصيت زبه كتير كأننا مراهقين لسة بنستكشف أجسام بعض، حكينا لبعض عن علاقتنا باجوازنا لقينا اننا عايشين زي بعض مع اتنين روتينيين جداً ومعندهمش حب للجنس، أنا ومحمد كنا زي المراهقين بالزبط يبعبصني وأنا أبعبصه ونجرب كل حاجة من غير كسوف ونتفرج على سكس مع بعض ونجرب اللي بنشوفه وكل مرة نجرب حاجة بس فعلاً اللي اكتشفته ان أول ممارسة دي بتفضل معلمة جداً طول العمر مش عارفة معايا انا بس ولا مع الناس كلها.