قصة سكس كويتية تخون زوجها مع مغترب مصري

أنا شاب مصري متزوج عمري 37 عام , متزوج من 8 سنوات لكن طوال هذه الفترة في سفر شبه دائم أقيم مع زوجتي شهر كل عام او عامين وزوجتي ليست جميلة ولا تعرف شيء عن الجنس و انا تقريبا شبه أعذب , إنتقلت إلى عمل جديد منذ حوالي شهر مديري الكويتي لديه زوجه مسيطرة عليه تماماً ترفع صوتها عليه امام الناس وتتحدث بجراءة مع الجميع , أسمع من أصدقائي أن في الخليج من تفعل هذا يكون زوجها ضعيف جنسياً كانت متسلطة على الجميع فيما عدا أنا , لأنني لا أسكت أبداً ولدي شخصية قوية فأنا صعيدي من عائلة كبيرة ولدي عاداتي و طباعي ولا أقبل الإهانة أبداً .

كان الجميع يعلم انها تعاملني معاملة خاصة جداً والبعض تحدث عن أنها تريدني أن أنيكها هذا شأن الخليجيات وكل هذا الكلام الذي نسمع عنه كثيراً لكن أنا كنت في حالي فقط أقوم بعملي , دخلت مكتب زوجها المدير في يوم فوجدتها هي وكانت مثيرة جداً ولم أستطع ان امنع نفسي من إطالة النظر وجهها و خصلات شعرها الناعم وهى تنساب على جبهتها وخدها , نظرت لي وقالت كيفك يوسف , قلت لها بخير الحمد لله , قالت لي أنت الوحيد الملتزم بالكلام المصري ولا تتحدث كويتي أبداً قلت لها طالما انتم تقهمون كلامي لماذا أغيره , أشارت لي بالجلوس وقالت أريدك , قلت لها قلت لها كيف ؟ , قالت لي كما تريد المرأة الرجل , صراحة تعجبت من جرائتها فقلت فصمت ثواني فقلت لي , ألا تريد ؟ قلت لها و انا أنظر لعيونها مباشرة ومن يرفض ؟ قالت لي زوجي في السعودية لمدة اسبوع اريدك معي الليلة , أعطتني رقم هاتفها وقالت لي كلمني بعد عملك , إنتظرت إنتهاء العمل بفارغ الصبر فأنا يحدث معي شيء أشبه بالحلم .

بعد العمل الساعة الخامسة عصراً بمجرد خروجي تحدثت معها , فقالت لي تعالى الآن انت تعرف المنزل فقلت لها طبعا سآتي حالاً قالت لي لا أترك سيارتك بعيداً فعلت كما قالت لي وذهبت لها وتلفتت حولها و أدخلتني إلى المنزل , و أمسكت بيدي و صعدنا للأعلى وأنا أنظر لمؤخرتها وهي ترتدي روب طويل وشعرها الناعم الأسود العاري منسدل عليه , أدخلتني غرفتها بسرعة وخلعت الروب و رأيت امامي آية في الجمال و الأنوثة و الإثارة جمال خليجي كما قال الكتاب , قلت لها أريد الحمام ودخلت أخذت دش سريع وخرجت لأجدها ترقص على أغنية خليجية بطريقة مثيرة تهز مؤخرتها وصدرها وتنظر لي , وترفع اللانجيري المثير الشفاف الذي ترتديه لتكشف أردافها الكبيرة الناعمة ولم أتمالك نفسي فهجمت على مؤخرتها أقبلها أحتضنها و انا اشدها ناحية السرير وألقيت بها أمامي على وجهها و أنا اقبل مؤخرتها و أقطع الكلوت و ألقيه بعيداً ثم رفعت خصرها لتنفتح أردافها و ألعق كسها وخرقها كان كسها مربرب أبيض ناعم جداً يبدو عليه الإهتمام الشديد أخرجت قضيبي وضعته على أردافها و انا أشاهد المنظر و أشعر بإثارة قوية .

داعبت خرقها بقضيبي وهي تتلوى تحتي كالحية وتقل لي أدخله يلا بصوت ناعم كل حرف يقول أنا مثارة بشدة , أدخلته في مؤخرتها الواسعة فدخل بسهولة وهي تتأوه بقة وتمسك بالسرير بقوة كبيرة و انا أنيكها بقضيبي بسرعة في مؤخرتها الجميلة وانا لا أصدق ما أنا فيه من متعة , كانت تصرخ صرخات ممتعة وكلامها الخليجي يثيرني بقوة قلبتها على ظهرها و ادخلت قضيبي في كسها الأبيض الناعم المربرب وهي تطلق آهات عالية مثيرة جداً و انا أنيكها بقوة وعنف وهي تقول نيكني بكسي حبيبي نيكني وصوتها يعلو أمسكت بصدرها بقوة وانا انيكها بعنف شديد ثم قامت هي وعملت وضع الكلبة فركبتها من الخلف ووضع قضيبي في طيزها المثيرة و أنا أمسك بشعرها بقوة وأسبها وهي كلما ضربتها سببتها تزداد إثارتها ثم نامت على بطنها وأمسكت أنا بصدرها الكبير و انا نائم على كسها بالكامل أعتصرها بقوة و قضيبي في مؤخرتها حتى قذفت لبني بقة داخل مؤخرتها و انها أدخله بقوه لنهايته وهي تصرخ من المتعة .

ظللنا على وضعنا هذا لدقائق ثم أخرجت قضيبي ونمنا في أحضان بعضنا نشرب سجائر ونتحدث وجسمها المثير في حضني منظره شديد الإثارة جعلنا أثار مرة أخرى و أنيكها ثانية بعنف شديد و أضربها على وجهها أسبها وهي كلما أزيد في إهانتها تزداد إثارة ولما اتمالك نفسي هذه المرة فقذفت في كسها وانا أدخل قضيبي بالكامل وهي ترتعش أسفلي وتمزق ظهري بأظافرها الطويلة .

كانت ليلة مجنونة جلست عاري فقط بالبوكسر وهي تعد لي العشاء مستمتعة بدور الخادمة لفحلها نمنا سويا في أحضان بعضنا حتى الصباح وتكرر الأمر كل يوم حتى أتى زوجها .