قصة سكس كاملة زبي ينتصب على جسم زوجتي و انا انيكها و اجعلها تستمتع

قصتي اليوم عن النيك مع زوجتي و كيف زبي ينتصب قبل ان انيكها و اثناء النيك و احيانا حتى بعد ممارسة الجنس لان زوجتي مثيرة جدا و لها جمال غير طبيعي و لها احلى طيز و اجمل كس و في يوم من الايام كان هذا اليوم مشحون بالمشاكل المهم هجرت الفراش و لم انام في سريري بال في الصاله المهم طالت الايام و لم الاحظ ان زوجتي تعد الايام و الساعات والثواني . و طاف اليوم الخامس عشر من نومي في الصاله وفي اعز نومي سمعت انين من الداخل اخذني الفضول لاعرف من اين هذا الصوت تسحبت على اطراف اصابعي و كان باب النوم مفتوح قليلا وارى الذي لم تراه عيني من قبل زوجتي في هذا الوقت تأن في فراشها و تتقلب يمين و يسار مثل الحيه الملتويه على فريسه و لكن لم ارى ماذا تفعل من تحت الفراش كانت متغطيه المهم اخذت اتفرج عليها لمدة عشر دقائق و شعرت ان زبي ينتصب من الشهوة و انا انسحب الى الصاله تعثرت بشيء بطريقي احدث صوت المهم اسرعة الى الصاله كي لا تحس فيني لانام . و لكن الصوت زاد اكثر من قبل تسحبت مره اخرى الى الغرفه و اراها فاتحه الابجوره و رافعه الغطاء عنها و فاتحه رجليها على اخرهم و بدها و كأنه قضيب صناعي تحك به كسها الطري المنتوف البارز و بيدها الثانيه تلعب ببزازها بعنفي و تأن و تصرخ من شدة المحنه التي هي بها لانها لم امارس الجنس معها مهذ شهر تقريبا . المهم بصراحه بدا زبي ينتصب بشدة من الذي شاهدته و ما تفعل بنفسها كانت تدخل القضيب الصناعي الى اخره لانه كان صغير و تدخله بقوه و عنف لدرجة يختفي داخل كسها و تدخل اصبعها معه و يدها الاخرى تلعب بطيزها و مدخله ثلاث اصابع بالكامل في طيزها و تفركهم مره تدخل القضيب في كسها و مره في طيزها حتى بدأت ترتجف وتعرف بكثره من كثر المحنه مما ثارني بقوه و جعل زبي ينتصب و كانه سيصل الى نصف متر .

و اصبح زبي يسيل سوائل كثيره من كثر الشهوه و بدأ زبي يالمني من كثر ما كان منتصب الى اخره فدخلت عليها و صرخت عليها بقوه ماذا تفعلين بنفسك ما هذا الزب الصناعي من اي لك هذا و من اين اتيتي به و لم تتكلم بكلمه واحده سحبت من طيزها و هي تقاومني بان لا آخذه منها و دفعتها عني و مسكت بزازها و انا ادفعها عني و كأنها استلذت بالحركه و تلقت على ظهرها و فتحت لي رجلها و اخذت تلعب بكسها امامي كي تثيرني و رات زبي ينتصب عليها . و قامت محاوله تمسك به و لم ادعها تفعل ذلك و دفعتها عني بنفس الحركه بالمسك و اللمس على بزازها ثم خرجت من الغرفه و هي تناديني تعال انا محتاجتلك و لم ارد عليها . و دخلت الى فراشي و بصراحه كنت ارغب بقوه بان انيكها و هي تعلم ان زبي ينتصب عليها بقوة و لكن مسكت نفسي بقوه و انسحبت الى الخارح و اسمعها و هي تكلم نفسها بان اذا انا لا ارغب بنيكها لماذا اخذت العير او الزب الصناعي منها تقول دعه لي على الاقل كي ارتاح و انام . و قلتلها اذا كانت هذا سوف يريحك خذيه اشبعي فيه ترد علي هو صحيح صغير لي مثل زبرك كبير و تخين ويشبع اي امره بس هذا الموجود لو عندي غيره كنت استعملته بس صاحب العير الكبير زعلان و لا يريدني و انا لا استطيتع ان اتحمل هذا البعد وبعدها ذهبت الى الصاله مره اخرى كي انا بعد ان دخلت المطبخ لاشرب ماء و اتفاجئ وهي تسحب بنطلون البجامه الى الاسفل و كان زبي ينتصب حتي كانه سيمزق البجامة وتضعه في فهمها بكامله و عضته وكانت سوف تقطعه بالكامل صرخت من قوة الالم فلتلها ماذا تفعلين يا مجنونة هذا يالم قالت بعبارات غير مفهومه لان الزب بكامله في فمها بما معناه اذا لم اوافق على نيكها اليوم سوف اقطعه و ارتاح منه .

و زادت بالعض شوي وانا اصرخ و هي تقول ماذا قلت و تخفف عنه شوي وتمصه شوي بصراحه انا اثرت على الاخر ولم ارغب بان ابعدها عني ولكن في نفس الوقت كنت امثل انني غير موافق على الرغم من انها كانت لم تعضه بل كانت تمصه بشراهة وشغف قوي لم اشهده منها من قبل و زبي ينتصب اكثر حين تدخله الى اخر فمها بقوه وعنف الى درجة انني خلاص لم احتمل الانتظار اكثر من ذلك حتى حسيت انني سوف اكب ما ظهري في فهما . و كانت في ذلك الوقت غير متعوده على ان اكب ما ظهري في فمها و كانت لا ترغب بذلك الا في مرات قليله جدا و محدوده جدا فحاولت ان ابعدها عني و هي معي في المطبخ عاريه تماما و متمسكه بي بيدها الاثنتين و لا استطيع ان اهرب منها و انا طبعا لا ارغب بالهرب منها بس انني لا ارغب ان تعرف بانني ارغب بنيكها بقوه الى ان كانت هي النهايه و لم استطيع ان امسك نفسي اكثر من ذلك و اخذ عيري يقذف لهيبه و سوائله و حليبه في فمها و استغربت بانها لم تبتعد عني بل ذادت بالمص اكثر واكثر و الغريب ان زبي ينتصب اكثر حتى بعد القذف . و كنت احس و كأن كهرباء في عامودي الفقري و انني خلاص لا استطيع الوقوف على رجلي بالمره و هي لا تريد ان تبتعد عن عيري و لا حتى لثانيه و اسغفلتها و سحبت نفسي بقوه و قلتلها ان هذا لن يحصل مهما فعلت و ذهبت الى الصاله و دخلت الى فراشي . و بعد ان خرحت من الحمام و اغتسلت بدئت كالمجنونه انت لا تحس و لا بك اي رحمه انا ماذا افعل بنفسي الان لقد ذقت ماء ظهرك الان و اشم رائحته في انفي و لا استطيع ان اتحمل ان انام هكذا يجب ان تنيكني و الا سوف اخرج من المنزل بدون ملابس و تقول اشياء كثيره و بعدها تقول انا عارفه ان زبرك ما زال منتصب و انتك ترغب بنيكي و لكن هذا عناد لي و اذلال لم ارد عليها بصراحه فعلا ما زال زبي ينتصب الى اخره حتى بعد القذف . و بعد حوالي نصف ساعه هدئ كل شيء من حولي و هي ايضا لم اسمع لها اي صوت نهائيا و بدأت اتخيل ما حصل من اول ما بدء الامر و ايضا اتخيل و هي تمص عيري و تعضه بقوه و بدا زبي ينتصب مرة اخرى و لكن هذه المره اكثر من المره السابقه

ساكمل قصتي و كيف ينتصب زبي على طيز و كس زوجتي الجميلة حيث لا تشبع هي ايضا من النيك و هي شهوانية كثيرا الى درجة انها احيانا تتعبني من كثرة الجنس و يومها بعد ما افرغت ما ظهري في فمها و انا مغمض عيني و الا بها ترفع الغطاء عني . انا عادتا انام عاري بدون ملابس اي اذا دخلت الفراش اخلع كل ملابسي المهم و الا بها تجلس على عيري فجأه ولم اتمكن من فعل اي شيء وقد ادخلت عير بكامله الى كسها و تقوم وتجلس عليه بقوه وعنف و تضرب بطيزها على افخاذي وهي تقول انت ما ينفع معك غير الغصب و الاغتصاب وانا لن اوقف مكتوفة الايدي . هكذا وانا اقول لها ماذا تفعلين ابعدي عني و زبي ينتصب اكثر وهي تضحك قول ما تقول ولن ابعد وهي فوقي وكانها تمتطي حصان هائج صاحبه ويرغب بان يركض بكامل قوته ولاحظة ايضا انا مدخله العير او الزب الصناعي في طيزها وتدخله وتخرجه منطيزها بيدها الاخرى كان الموقف بصراحه جميل جدا ومثير الى درجة انني كبيت ماء ظهري بكسها ولم احس به من كثر المتعه الى انا بها وانا امتنع بكثره كي تزيد من الذي تفعله حتى انها اخرجت زبي من كسها وهو ينقط من ماء ظهري وادخلته مباشره الى طيزها بدون اي مقدمات ولا اي تمهيدات . وادخلته الى اخره وكانت ترغب بادخاله اكثر واكثر وبقوه هذا مما استفزني وخلاني اقلبها بوضعية الكلب وادخلته في طيزها بكامله بقوه و صار زبي ينتصب بدرجة عجيبة

و اصبحت ادخله و اخرجه بقوه وعنف واضربها على طيزها هي تصرخ من شدة المحنه والاثاره وادخلت يدي من الاسفل لالعب بكسها و هي تبعد يدي عن كسها بسبب كثرة الاثاره التي هي فيها ولكن ضربتها على راسها وشددت شهرها واخذت اضرها على وجهها وابعد يدها عن يدي ولعبت بكسها بقوه وادخل عيري بكسها وطيزها مره هنا ومره هناك بدون رحمه ولا شفقه وهي تثار اكثر واكثر عندما ضربتها بقوه وعنف وكئنها ترغب بذلك ولكنني تعبت من كثر الاثاره وسقطت على جانبي وهي تصرخ لا ليس الان انا لم اكتفي بعد واخذت تمص عيري وتمصه بقوه كي تشجعه وتحفزه على الاستمرار ولكن انا تعبت خلاص لم اتحمل اكثر من ذلك رغم انه ظل زبي ينتصب في كل مرة . و حاولت و حاولت تمصه وتلعب بزازها على وجهي وتمسكهم بيدي ولكن من غير فائده التعب تملكني قالت لن ادعك اليوم الى الصباح بدون نيك ذهبت الى الحمام لكي تغتسل وتجدد انتعاشها مره اخرى وتلبس شي مثير كي تثيرني مره اخرى ونجحت بذلك كان الذي تلبسه فعلا مثير من النوع الذي انا احبه و هي اشترته من غير علمي و هو البس الكامل من القدمين حتى الكفين بالون الاحمر و هو عباره عن مربعات مفرغه بجلدها الناعم الجميل الطري ومفتوح من الكس و الطيز بالكامل اي الطيز مكشوفه بالكامل وكانت المربعات كبيره وكانها شبكة مربعات متقاطعه فعلا كان جميل و لذيذ للاكل و هي تعلم ان زبي ينتصب على الملابس المغرية

و جاءت معها زيت مساج و اخذت تمسجني وانا منبطح على ظهري مستلقي و هي واقفه و يدي بداخل كسها العب به وبطيزها الجميله المسديه والبارزه بشكل جميل ومتناسق و قلت لها تعالي فوقي 69 مسجي رجلي وانا الحس هذا الكس الجميل الزبده بدون شعر . و قد كان كسها غير اي كس اخر ليس به شهر الا فوق العانه بقعه صغيره جدا يجمل كسها الجميل معلومه ان كسها على فكره لا يطلع به شعر الا فوق العانه تخيل كس بدون شعر او بدون نتف اي طبيعي ليس به شعر تخيل منظره وجماله وملمسه مثل الكريمه ياكل اكل من اول نظره تنظر اليه وبدءت التهمه بشغف وقوه و بخاصه البظر الجميل المتوقف من شدة الشهوه وكانت تخر ماء كسها بدون توقف لدرجة انه بدأ ينقط على وجهي وفمي و زبي ينتصب في كل مرة اكثر وهي مازالت تمسج افخاذي . ولكن لم تتحمل قوة اللحس لاني بدأت ادخل لساني بداخل كسها اصابعي بداخل طيزها وهي تمص عير و تلحسه و تبلعه باكمله و كأنه و لا شيء تدخله بسهوله رغم انه كان من الطول والعرض مش مناسب بل كبير جدا كان عير ضخم بحجمه وكانت تقول كم هو ممتع ولذيذ قمت من وضعي هذا واوقفتها على الحائط وقلتلها امسكيه ادخليه بكيفك . و كنت انا احب هذه الحره بالفعل ولها متعه غير عن اذا انا تدخلته بدي يحسسك بشعور غريب لان اذا مسكته المرأه بنفسها سوف تدخل فيها بقوه وشغف بشكل مختلف من الرجل اذا ادخله بنفسه لا استطيع ان اوصف اكثر المهم شهور غريب نرجع الى الوضع الذي كنا فيه ادخلت عير في كسها و زبي ينتصب بدرجة لم اعهدها من قبل واخذت ادخله واخرجه بكسها واحنى واقفين مستندين على الحائط وجهها على الحائط وانا ورائها ادخله واخرجه بقوه

و لكن هذا لم يكن كافي بالنسبه لها و استدارت وابحت انا ظهري على الحائط و تضرب بطيزها على عانتي بقوه و عنف وبسرعه هائله و لكن هذا ايضا لم يكن كافي لها طلبت من ان انتبطح على الارض و هل من فوقي وجلست على عيري و ادخلته بطيزها بكامله و رجلها الى الامام و ركبتها مثنيه امام وجهي واكنها راكبه خيل سباق هذه الحره تدع العير يدخل بداخلها باكمله حتى تضرب عانتي بفتحت طيزها و زبي ينتصب داخل الطيز و ايضا يعطيها هذا الوضع الى اكبر سرعه في ادخاله وخروجه من ظيزها . ولكن كنت ارغب في هذه المره ان يكون في كسها يكون اجمل و الذ لانها كانت تملك كس خشن من الداخل ملمس غريب عن باقي النساء لا اعلم هل في نساء كسها خشن من الداخل ام لا لا اعلم رغم كانت لي علاقات كثيره و لكن لم ارى مثل كسها اشرحه بتفصيل اكثر يعني تحس لما تدخل عيرك بها ان هناك مثل حبيبات كثيره متباعده قليلا لما تدخل عيرك فيها تحس باحتكاك و خاصه لما يكون كسها ينقبض على العير و يلتهمه اي يقلف عليه من كثر الاثاره والشهوه حيث يجعل زبي ينتصب بطريقة خارقة جدا . و كان مميز كثرا وانقباضاته كثيره وغريقه اذا ادخلته بها لاترغب باخراجه منها ابدا المهم قلت لها ادخليه بكسك بسرعه ارغب بنيك كسك الان و ابخلته بكسها و كانت لحضه قويه و مثيره ادخلته و جلست عليه و انقبض على عيري بقوه و اخذ ينقبض انقباضات متتاليه حتى ضاق عليه كثيرا .

و هنا بدأت تقوم وتجلس عليه بسرعه كبيره وما اجمله وهو منقبض وضيق و زبي ينتصب في كل مرة اكثر وايضا تحلس وتقوم عليه شعور غريب بحسسك بالانتعاش والاثاره مما خلاني التهم بزازها من كثر ما اثارتني بما تفعله حتى انني خلاص سوف اكب ماء ظهري في كسها ولكن حست بي وقامت عنه فجأه وادخلته في فمها واخذت ترضعه بقوه حتى اخر قطره منه سالت في فمها .ولكن انا لم اتوقف الى هذا الحد قلبتها وادخلته في طيزها وافركه بقوه بدخولا و خروجا حتى خار قواي و ارتميت على الارض و ذهبنا الى غرفت النوم لكي ننام و المجنونه لم تمل من كثر النيك بل ادخلت عيري بطيزها و نمنا بهذا الوضع حتى الصباح و زبي ينتصب احلى انتصاب في حياته