قصة سكس على لسان الخائن مع زوجة صديقة التي تحرشت به بجسمها

قصة سكس حقيقي هأحكيهلكم لما نكت مرات صاحبي ومارسنا الجنس في خيانة زوجية حارة جداً وبدلنا الوضاع في بيت صاحبي لما غاب وأنا فضلت أنيك مراته بزبري في كسها طول الليل وما شبعتش من نيكها لحد الصبح. كانت مرات صاحبي ست جامدة بقوام ممشوق ومملوءة بالجمالل والفتنة في كل حتة في جسمها. وشها كان جميل أوي وتقاسيمها روعة أما طيزها فكانت بارزة على الآخر وكبيرة وبتهتز لما تمشي وتخبط برجلها على الأرض، وبزازها كانت جميلة وكبيرة برضه. كنت بأراقبها وأهيج عليها وعايز أنيكها من فترة وهي كل ما تشوفني تبدأ تهز في طيزها وتحركها بكل إثارة، ومن وقت للتاني تبص لناحية زبري وكأنها بتناديني عشان أشبع طيزها من زبري. وفي يوم قابلتها في أحد المحلات وكلمتها وعزمتها على شاي وبعدين قلتها لها الحقيقة وإني بأهيج عليها كتير وقلت لها إنها أحلى جسم واحدة شفته في حياتي واتأسفت كتير إنها متجوزة من صاحبي وأكدت لها إني بأحسده عليها واللي فاجأني نها قالت لي إنها هترحب بيا في منزلها لما يغيب جوزها وإديتني رقم تليفونها وإديتها رقم تليفوني وبعد حوالي أسبوع كلمتها وقولت لها إن جوزها مسافر أنجلتر في رحلة عمل وعرضت عليها إننا نتقابل عشان نحقق غربتنا في النيك وكنت هأطير من الفرح لما سمعت الخبر وما جاء اليوم الموعود رحت على بيتها على الساعة عشرة مساءاً ودخلت على البيت من غير ما حد من الجيران يلاحظني. ولما فتحت الباب ما صدقتش عيني من حلاوة جسمها والروب اللي كانت لابساه قدامي. كان الروب أسود شفاف بالدونتيل وتحتيه كيلوت أبو خيط أحمر ومن فوق لابسة سونتيانة حمراء برضه عشان كده كانت بزازها مكشوفة وحلماتها بارزة. مسكتها على طول وطلبت منها إنها تأخدني على أوضةالنوم وفي الطريق طلعت زبري اللي كان خلاص وقف وهو مستعد لأقوى نيك مع مرات صاحبي، وكنت هأقطع لها الروب من كتر الشهوة اللي كنت فيها لما قلعتها الروب والكيلوت بسرعة وبوستها بسخونة كبيرة وبعدين دخلت زبري في كسها اللي كان مبلول ومستعد للجنس والزبر بكل قوة.

حسيت إن زبري بيخترق قطعة زبدة ساخنة لإنه دخل بسرعة أوي وكل ما أدخل أكتر تزداد سخونة كسها وجمال الجنس والنيك مع مرات صاحبي لغاية ما حسيت إن زبري دخل كله وكانت اللذة كبيرة أوي ومثيرة فما ملكتش نفسي وحسيت بنشوة القذف من أول ما زبري أخترق كسها وما قدرتش أقاوم متعة كسها فطلعت زبري تاني وقذفت بسرعة ولذة كبيرة على بطنها وبزازها وبعدين مسحت زبري على فخادها وأديتها فوطة عشان تمسح المني من على جسمها وحسيت بالهدوء الجنسي بعد كده وراحة على الرغم من إني ما شبعتش بالجنس مع مرات صاحبي وبقيت أبص على جسمها وجماله اللي كانت قدامي عريانة وزبري مرتخي ومنكمش. أتمنيت لو كان عندي قوة خارقة عشان ما أتوقفش عن الجنس والنيك مع مرات صاحبي. وما فيش ربع ساعة وحسيت إن زبري وقف من تاني حتى من غير ما المسه ووهي بسرعة بدأت ترضعه وتلحس في بيوضي عشان تساعدني على انتصاب أحلى وأقوى وهنا حسيت باللذة اللي كنت فيها في الأول رجعت من تاني وبدأتأبوسها من بوقها والحس شفايفها ولشانها في سكس رائع أوي. التحمت معاها مرة تانية وبدأت أبوسها وأدوبها في أحضاني واستمتع بجسمها الساخن وقبلاتها الحارة وما فراقتش إيدي ضهرها اللي كانت بتمر عليه صوابعي وكأني بأحسس على زبدة وبعدين قربن زبري عند كسها وده بطريقةلا إرادية وكأن كسها زي المغناطيس وزبري حديد لغاية ما حسيت بسخونة كبيرة حوالين رأس زبري فعرفت إني وصلت لشفراتها وبدفعة بسيطة دخل زبري في كس مرات صاحبي في سكس ممتع وروعة جداً. وكنت بأحاول على قد ما أقدر إني أتحكم في نشوتي عشان ما أقذفش بسرعة وخصوصاُ في النيكة التانية كنت عايز أنيكها وأتمتع بالجنس معاها على قد ما أقدر.

كانت مرات صاحبي بتفتح رجليها على الآخر كل ما زبري يخترق كسها وتصدر تأوهات حارة وأنفاسها تتصاعد في كل مرة وهي حاطة إيديها على طيزي وبتساعدني على إن أدخل زبري أكتر في كسها كل ما أطلعه. كانت الشهوة بتزيد بصورة كبيرة وخاصة لما أبوسها من بوقها أو رقبتها وأنا سامع تمحناتها الساخنة أو لما ألمس بزازها الساخنة أو لما بزازها تحك في صدري وأسمع نبضات قلبها تزيد من سخونة وحلاوة النيك مع مرات صاحبي. حسيت يومها بمتعة ما لهاش مثيل وفضلت أنيكها ولما زادت الشهوة عليا وعرفت إن زبري هينفجر بالمني سرعت في دخول وخروج زبري في كسها وحتر مرات صاحبي شهوتها زادت بالطريقة دي في نيك ممتع. كانت سخونة السكس والجنس أقوى مني وما تمالكتش نفسي على جسمها الساحر والرائع وطلعت زبري مرة تانية وحطيته ما بين بزازها الجميلة وبدأت أقذف عليها وكان زبري مبلول من مياه كسها. ما كنتش الليلة دي أخر نيكة معاها لإني بقيت أختلي بيها وأنيكها كل ما تيجي فرصة في غياب جوزها.