قصة حور البنت السعودية والجنس الخلفي الممتع

إسمي حور بنت سعودية عمري 23 عام مرفهة كل اهتماماتي الموضة والماكياج لي صديقة اسمها نورة اعترفت لي أنها تعرفت على شاب من خلال تويتر وأصبحو أصدقاء وانا كنت أتابع تطور علاقتهما وكانت تحكي لي كل شيء بدأت العلاقة بصداقة ثم حب ثم طلعت معه بالسيارة ثم حكت لي في مرة أنه لامس جسمها وتوقفت عن التحدث معي لفترة وكانت تقول لي أنها مشغولة ثم في يوم طلعت معها لشراء ملابس فحكت لي بالطريق أنها الآن في علاقة مع حبيبها ولما سألت ما معنى علاقة حلفتني أن لا أخبر أحد ثم قالت لي أنه مارس معها الجنس أكثر من مرة فقلت لها كيف تمارسين الجنس وكيف ستتزوجين فقالت لي أنه يمارس معها من الخلف فقلت لها أين تمارسون هذا فقالت لي بسيارته، رغم تعجبي لكن الموقف أثارني بقوة لأني أداعب مؤخرتي كثيراً وأستمتع بهذا جداً، فقلت لها خذي حذرك أن يقوم بتصويرك أو نشر صور لك فقالت لي لا تقلقي هو معتاد على هذا ويعرف بنات كثيرات، فقلت لها هل كثير من البنات يمارسن الجنس قالت لي طبعاً أكثر مما تتخيلين وكلهن يمارسن الجنس من الخلف.

عدت للمنزل وداعبت مؤخرتي ليلتها وأدخلت بها فرشاتي المفضلة وأنا أتخيل نفسي مكان نورة مع صديقها بسيارته أمارس معه الجنس، فتحت تويتر وبدأت أقرأ الرسائل التي أتجاهلها دائما وفوجئت أن عددها كبير جداً وقررت أن اتحدث مع شباب لأتعرف على العالم الذي لا أدري عنه شيء، فانا كل علاقتي بالجنس هي مشاهدة الأفلام الإباحية وإدخال الفرشاة في مؤخرتي لكن لم أفكر أبداً في التحدث مع شاب، وجدت ان حسابي هذا ربما يضرني إن قمت بالتحدث مع شباب من خلاله فقمت بعمل حساب آخر بإسم مختلف ووضعت صورة عيوني كغلاف وصورة شخصية، وبدأت في كتابة خواطر والتعليق على الأخبار وعلى كل شيء أهتم به وأشارك في الامور العامة وبدأ الكثير من الشباب بمراسلتي ومتابعتي وحتى بدأت اتحدث في أمور متعلقة بالحب والمشاعر وتجرأة وبدأت التحدث في الجنس ومشاركة يعض الصور الخليعة توعاً ما ولفت نظري شاب يضع صورته وهو وسيم وراقي ويتحدث بأسلوب لبق لا يخلو من خفة الظل وينتظر ردي عليه، فتحدثت معه وكانت أول مرة أتحدث مع شاب بشكل مباشر على الخاص، قلت له انني أول مرة أتحدث مع شاب وأنني أتخفي خلف هذا الحساب لأستطيع التحدث بحرية حتى يعلم من أنا من البداية ويوما بعد يوم حدث كما حدث مع نورة صداقة ثم حب ثم صور عادية ثم منزلية بدون حجاب ثم طلب مني صورة عارية وانتظر ردي لليوم التالي وقال لي لا ترفضي مباشرة وانتظر منك الصورة كمفاجأة جميلة، ترددت كثيراً ثم امسكت بهاتفي وقمت بتصوير نفسي عدد من الصور بملابس داخلية وعارية وأرسلت له في اليوم التالي صورة بملابس داخلية وانتظرت أن يشاهدها، يمجرد مشاهدتها شعرت بخفقان في قلبي وإثارة قوية وهو قال لي فقط كلة واحدة واو ووضع قلب، ثم قال لي انتظر بقية الصور فأرسلت له الصور تباعاً واحدة بعد الأخرى حتى الصور العارية تماماً فرد هو بصورة لقضيبه وقال لي انظري ماذا فعل بي جمالك، فداعبت كسي بيدي من منظر قضيبه المنتصب على جسمي العاري وكانت ليلة ساخنة قمنا بعمل سكس على الشات لأول مرة بحياتي، وفي الصباح راجعت الشات وشعرت بإثارة قوية جداً وأنا اعيد التفكير في الموقف واقرأ ما نكتبه، واستمر السكس بيننا بهذه الطريقة حوالي ثلاثة أيام ثم عرض علي المقابلة ووافقت بدون تردد.

أعتقد أن الشعور بالاطمئنان من طول فترة التعارف هو السبب الرئيسي في موافقتي على مقابلته بدون خوف لم أكن أدري أين سنذهب وماذا سنفعل لكني قمت بإعداد مؤخرتي وجسمي لأي ممارسة ربما تحدث، قابلته في مكان متفق عليه وركبت معه سيارته، ثم انطلق خارج المدينة وخرج عن الطريق الى الصحراء ليلاً ثم توقف واطفأ الأنوار وعلى الضوء الخافت بدأ مباشرة بملامسة أفخاذي وانا في توتر ومتعة ثم انتهى التوتر تماماً وانتصرت المتعة عندما رفع عبائتي وبدأ بملامسة لحمي العاري ثم فتح عبائتي وأمسك بصدري وأخرجه من حمالة صدري وفرك الحلمة بأصابعه وعبائتي مفتوحة من الامام عن آخرها وجسمي عاري أمامه ثم نزل من السيارة وفتح لي الباب فقت له وانا أغلق العبائة ماذا تريد فقال لي انزلي وتعالي بالخلف، فنزلت وأنا أغلق العبائة بيدي ودخلت ودخل معي بالخلف، جلست على المقعد الخلفي الواسع وجلس بجواري ثم احتضنني وقبلني وأمسك مؤخرتي وأدخل يده في كلسوني وهو يقبل شفاهي بشراهة ثم خلع عني حجابي وانسدل شعري الطويل على صدري العاري ثم جعلني انام على ظهري للخلف وفتح ساقي وأزاح كسوني ثم بدأ في لعق والتهام كسي بشراهة وشعرت بنشوة كبيرة ولسانه يداعب كسي وخرقي ثم رفع جلبابه وخلع سرواله واخرج قضيبه المنتصب وخلع عني سروالي تماماً ثم لعق خرقي لعقات عدة لعقات متتالية ووضع قضيبه على خرقي وضغط به يحاول إدخاله وانا أنظر له مباشرة وهو على وجهه انطباعات المتعة تثيرني أكثر وأكثر وشعرت بقضيبه يدخل في مؤخرتي بهدوء حتى دخل كله داخلي وبدأ بإخراجه وإدخاله ببطء ثم اخرج هاتفه وبدأ بالتصوير وأنا لم أعترض فهذه اللحظة يلزمها توثيق لكني وضعت يدي على وجهي وشاهدته من بين أصابعي يصور وجهي وصدري الذي يهتز من دخول وخروج قضيبه في مؤخرتي وعندما انتهى من التصوير بدأت في الإمساك بصدري وفرك بظري لأزيد من متعتي وأصل للنشوة وقضيبه مستمر في الدخول والخروج من مؤخرتي وقذف على كسي وانا أفركه بقوة لحظتها وقذفت معه بقوة ثم ارتدينا ملابسنا وعدنا للجلوس في الأمام وعدنا للمدينة ونحن لا نتحدث ونزلت من سيارته وعدت لمنزلي وقابلته بعدها مرتين وفي كل مرة نمارس بنفس الشكل وواعدت بعدها عدة شباب وفي كل مرة أستمتع بكل حركة جديدة وكل كلمة جديدة.