خالتي العاقر والنيييـك الفاجر​ قصة محارم من قبل 20 سنة

قبل عشرين سنة من الان كنت ابلغ من العمر 14 سنة عندما جاءت خالتي فاطمة لتقيم معنا في منزلنا بعدما تطلقت من زواج دام عامين فقط ولانها لم يكن لها اهل غيرنا بعد وفاة جدي وجدتي​

كان الجو حارا وكنا في عطلة نهاية السنة وقد فرحنا كثيرا بخالتي لانها كانت طيبة كثيرا وخجولة​

كان عمر خالتي 25 سنة وكانت قصيرة القامة ممتلئة وجمالها اخاد بوجه ابيض بشوش وفم دائري صغير كالخاتم وشعر حريري اسود ناصع تسر الناظر وتدخل القلب من اول نظرة وكانت محافظة وغير متبرجة تلبس اللباس المحتشم والعريض الدي لايبدي مفاتنها​

كان منزلنا واسعا به بهو يقسمه الى قسمين يفصلهما باب كبير بكون مفنوحا اغلب الاوقات وكنت اقيم في بيت في الجزء التاني من البيت بينما تقيم امي وابي في الجزء الاخر وكنت قد بدات في سنوات المراهقة وانتم تعرفون هده المرحلة​

قررت عائلتي ان تقيم خالتي في بيت مجاور لبيتي في الجزء التاني من المنزل​

شعرت في بادئ الامر بقلق لاني كنت اخد راحتي وحيدا خاصة في الليل عندما كنت اقفل الباب الكبير كما كما نسميه ولم اكن اعلم ما تخبئه لي الايام القادمة​

بعد ايام من اقامتها معنا علمت ان زوجها طلقها بعدما تاكد من انها عاقر لا تلد وهو يريد الابناء وهي لم تقبل ان يتزوج بامراة اخرى​

في الايام الاولى كانت خالتي تسهر معي في غرفتي نتفرج على التلفاز حتى منتصف الليل وكنت كثيرا ما انام ولا اعلم متى دهبت لبيتها وكانت تحن علي وتعاملني معاملة جيدة وكنت استرق النظر الى جسمها الجميل عندما تكون متابعة التلفاز او من خلال تقب صقير في نافدة كانت على الحائط الدي بفصل بين بيتينا وهي لم تكن على علم بوجود هدا التقب وكنت اعجب بجمال جسدها وهي عارية تغير ملابسها وكنت اشعر بلدة غريبة تسري في قضيبي​

بعد ثلات شهور من اقامتها معنا بدات تقوم ببعض التصرفات والاحتكاكات معي علمت فيما بعد عندما كبرت انها اشتاقت للنكاح وكانت تراني الاقرب اليها فقد بدات تحتك بي كثيرا وتقبلتي قبلات حارة عبر التي كنت اعرف فقد كانت تطيل القبلات وتحتظني بجرارة وتلصق جسدها بي وتقول ليبانها تحبني كاني ابتها الدي لم تلده وكدلك كنت افعل فقد استجبت لها سريعا بعدما اعجبني ما تقوم به وكانت تسالني هل يعجبني فعل هدا واجيبها باني احب ان تقوم به فتضحك وتقول لي ادن يجب ان يبقى هدا سرا ليننا فاعدها يدلك​

اصبحت انتظر بشوق وقت انفرادي بها لنقوم بهده القبل الحارة التي لم تعد بريئة بعدما علمتني ان امص شفتها السفلى بقوة بينما تقوم هي بمص شفتي العليا وهكدا نقلب الادوار فاصبحنا نقوم بهدا كل ليلة وكل خلوة بيننا كما لاحظت انها اصبحت حريصة على قفل الباب الدي يفصل بين القسم الدي نقيم فيه والقسم الاخر وتحتني على ان افعل دلك ايضا​

اعتدناعلى المص والتقبيل ولم اعد انتظر ان تاتي عندي فقد عدت ادهب اليها في بيتها كلما اردت ومع مرور الايام بدات اتجرا عليها اكثر فاكثر واصبحت امسكها من طيزها عند تقبيلها للاشارة طيزها رائع بشكله وهي ايضا بدات تلبس ملابس مثيرة وتراقبني بعين الشهوة وانا انظر الى جسمها الجميل الرائع وكنت ارى في عينيها اشتياقا كبيرا للنكاح بحيث ترتبك عندما ترى ان زبي منتصب من تحت ملابسي وبقينا على هدا الحال بين تقبيل وعناق وشهوة عارمة واشتياق للنيك حتى جاء يوم لم تستطع كبح شهوتها فاستسلمت لرغبتها الجامحة فبعد ظهيرة بوم خميس وبينما نحن منخرطون في التقبيل قامت بنزع سروالي ودهبت مباشرة لزبي تدعكه باصابعها وقالت لي تعلم ياحبيبي اني مطلقة مند مدة طويلة ولم اعد استطيع الصبر على الحرمان من النيك فهل نفعلها ونصبح زوجين في السر وتشفي غليلي بهدا الزب وساسعدك واجعلك رجلا تجرب لدة النيك فما تقول فاجبتها اللي تشوفيه ياخالتي قالت من اليوم لما نكون لوحدنا تناديني فاطمة فقط فقلت لها ساناديك حبيبتي وزوجتي الغالية فانقضت علي بقبلة قوية وقالت لي ادن هيا بنا نخرج في جولة الى المدينة اقضي بعض الاغراض فالليلة ليلة دخلتنا قلت لها حاضر يا احلى عروس ومددت يدي الى كسها اتلمسه فادا به غارق بماء الشهوة وكانت هده اول مرة المس فيها كس امراة دون اراه فتنهدت تنهيدة كبيرة تبدي مدى اشتياقها للممارسة​

خرجنا بسرعة الى المدينة وكانت خالتي فرحة دخلنا لبعض المحلات التجارية وابتاعت الكثير من الملابس لي ولها بحيث اشترت لباسا العروس الابيض وملابس نوم غاية في الاثارة وبالوان مختلفة وسالتني عن لوني المفضل فقلت لها الاحمر واشترت حمالات صدر وكيلوتات حمراء وبعض قارورات العطر واشترت لي ايضا ملابس كثيرة واشترت لي ولها خاتمين من الدهب وبعض المكسرات وتمر وحليب وبعض الاشياء الاخرى للاشارة فخالتي كانت تملك اموالا كثيرة ورثتها هي وامي عن جدي بعد وفاته ​

عدنا لبيتنا عند الغروب واخبرت امي بانها ابتاعت لنا بعض الملابس فادخلت كل هده الاغراض لبيتها وبعد العشاء دخلت خالتي للحمام فيما بقيت في بيتي اتابع سهرة غنائية لكن عقلي كان في عالم اخر حيث كنت افكر فيما ينتظرتي لاني لم اكن قبل دلك البوم قد جربت النيك ولم ار في حياتي مباشرة كس امراة وبعد ساعة تقريبا سمعت الباب الكبير يقفل من الداخل فعلمت ان ساعة الحقيقة قد اتت ​

دخلت خالتي لبيتي وعلى جسدها لباس منشفة الحمام فمسكتني من يدي واوقفتني وقالت هيا ياعريس يجب ان تدخل للحمام فتبعتها لبيتها وهي تسير امامي وطيزها المربرب يتحرك يمينا ويسارا وانا في حبرة من امري افكر في كبفبة النيك مع هده الفرسة الحائلة ​

اعطتني ملابس جديدة وصابون معطر وبعض الحاجيات وقالت لي عندما تخرج ستجدني جاهزة في انتظارك يا حبيبي وزوجي العزيز ​

دخلت الحمام وانا اقكر في ماسافعل مع خالتي هده الليلة وزبي منتصب طوال فترة الاستحمام​

عندما خرجت توجهت لبيتها مباشرة فوجدت ان شكله قد تغير فقد رتبته احسن ترتيب ووضعت المكسرات والثمر والحليب على طاولة صغيرة بجانب سرير النوم ولبست توب العروس الابيض ووضعت احمر السفاه وماكياج جعلها تبدو كالبدر في الليلة الظلماء فبقبت مندهشا لجمالها الاخاد فقالت ما بك حبيبي هل ابدو جميلة فقلت لها انت جميلة دون مكياج اما الان فانت اجمل من الجمال ​

جلسنا فوق سرير النوم وتناولنا المكسرات والحليب والتمر ثم قامت واتت بخاتمي الخطوبة ووضعناهما لبعضنا ونحن نقبل بعضنا وكنا نضحك ونلعب وكانت خالتي في سعادة كبيرة تلاعبني وتلهو معي وكانها ايضا مراهقة في الرابعة عسر من عمرها​

كانت الساعة تشير الى الواحدة صباحا عندما عم سكون غريب في البيت فبقينا ننظر لبعضنا زهاء دقيقة او اكثر فقاطعت هدا الصمت قائلة حبيبي انا لك الان فافعل بي ما تشاء الا تريد ان تنيك زوجتك وحبيبتك فقامت من مكانها ونزعت عني تيابي كلها فاصبحت عاريا تماما ثم استلقت على السرير واشارت لي بان اتقدم لها فتقدمت وبدات احل عنها ثوب العروس الابيض ولم تكن تلبس اي شيئ تحته فبدت حلماتها واقفة منتصبة تغري بالرضع وجسمها القصير الممتلئ الابيض يتلالا امامي وعندما نظرت الى صرتها الهائلة رايت تحتها كسا ابيض حليق منتفخ ولم اكن قبل هدا اليوم قد رايت كس انتى ففتحت رجليها وقالت هو لك ارفسه رفسا ولا تتركه الا لما تداويه وتشفي غليله احسست بان زبي المنتصب لم يعد يحتمل فدخلت بين رجليها ووضعت راسه فوق باب كسها فمسكته بيدها ومهدت له الطريق فدفعته ليخترق جدار مهبلها حتى البيضتين فصدر منها انين كالبكاء فتوقفت عن النيك لكنها شجعتني بان استمر وقالت اه ياحبيبي هكدا يكون النيك والا فلا فشعرت لاول مرة بلذة النيك كان كسها ضيقا رغم ضخامته وبقيت انيكها مدة من الزمن حتى حسيت انها تجرني اليها بقوة فلم تدعني الا عندما بردت شهوتها فاستمريت في النيك وهي تتاوه تحتي وتحتضني برجليها وانا ارضع حلمتي بزازها تارة وامص شفتيها تارة حتى حسيت بلدة كبيرة في قضيبي فكانت هده اول نيكة لي مع امراة واي امراة انها خالتي اللذيذة ​

بقينا طوال الليل نمارس الجنس المحرم وكنت احس بعضلات فرجها تلتصق لقضيبي عندما تاتي شهوتها فاعجبتي هدا الامر ولم ازل انيكها حتى اخلرتني بان كسها اصبح يؤلمها من كثرة النيك وعبرت لي عن اعجابها بفحولتي وبان زوجها لم يكن يلبي رغبتها كاملة كما فعلت بها فتعاتقتا ونمنا عاريين في احضان بعضنا​

استفقت على وقع ايد تلعب بزبي فقلت لها صباح الخير عروستي وردت صباح الخير عريسي وكانت قد استحمت وعادت للبيت فقالت اريدك ان تنيكني قبل ان نفتح الباب الكبير وندهب للفطور وفعلا كدلك كان لكن هده المرة بوضعية اخرى حبث اتها جلست على الزب وبدات تطلع وتهبط عليه بسرعة حتى ان صوت النيك كان يسمع في كسها الرهيب ولما جئنا بشهوتنا استحممنا وخرجنا للفطور​

كانت هده اول ليلة اشبع فيها نيك ومند هده الليلة وانا اعاششر خالتي معاشرة الازواج فاصبحت نشيطة جدا ومن هنا علمت ان المراة بلا نيك كالوردة بلا ماء فاصبحنا نغتم كل فرصة وجدناها ونقفل علينا الباب الكبير كما نسميه فنمارس الجنس بالليل والنهار وكثيرا ما تغمزني لالحق بها عندما تحن للزب فقضينا اياما جميلة مع بعضنا البعض اخترقت فيها هدا الجسد المحرم ولم نعد نستطيع كبح جماحنا فعدت الهت وراء الجنس ولم نعد نستطيع التوقف عما بداناه تمكنت اللدة مني فاصبح الجنس يشغلني كلما ابتعدت عنها افكر فيها ولا ارتاح الا عندما اجعلها بين احضاني امتطيها واقضي فيها رغبتي المجنونة لم اعد اطيق الابتعاد عنها وكدلك هي اصبحت متيمة بي تغدق علي بالحب والحنان وتعطيني كل ما اريد من مال كانت تناديني بزوجي العزيز وتطلب مني ان امرها بفعل ما اريد​

مر الاسبوع الاول وكاني احلم وكانت تدكرني كل ليلة باننا في شهر العسل فنقضي ساعات الليل في حضن بعضنا بين تقبيل وعناق ونيك في الكس الجميل المنتفخ كان كسا كبيرا يتوسطه لسان احمر جميل وكنت انظر الى كسها كثيرا فتسالني عن دلك فاقول لها لانه اول كس اراه واخترقه بزبي فيجن جنونها فتصعد فوقي وتولج زبي في كسها وتبدا بالنيك بقوة كالمجنونة ثم لا تلبت ان تنزل من فوقه وتنام على ظهرها وتفتح رجليها ممسكة بفخديها بيديها في وضعية مثيرة شهية فاصعد فوقها واولج زبي ايلاجا عميقا فتغمض عينيها وتبدا بانين وشهيق اللذة ولا نهدا حتى نفرغ شهوتنا العارمة وكنت احب ان انام فوقها مفترشا صدرها وكانت تحب كثيرا ان ارضع حلمات بزازها نهديها لدلك كانت تبادر بعد النيك الى ضمي لصدرها طالبة مني رضعهم بهدوء وحنان فننام ونحن عاريين​

وفي منتصف شهر العسل وبينما كنا نتعشى دات ليلة اخبرتنا امي باننا سنسافر مدة شهر كامل الى احدى المدن الشاطئية ونقيم في منزل عمي الدي يشتغل في اوربا وسالت خالتي ان كانت تريد الدهاب معنا فاجابت بانها ستفكر في الامر وبعد العشاء وعند اختلائي بها بعد قفل الباب الكبير طبعا جلسنا نتحدت بشان هدا السفر وسالتني ان كنت اريد الدهاب للبحر مع العائلة فاجبتها باني اريد البقاء معها في المنزل اسمتع بشاطئ جسدها والسباحة في بحر حبها الكبير والغطس في اعماق كسها الجميل ففرحت وقالت ادن لندعهم يدهبوا لوحدهم ونبقى في المنزل نمارس الجنس ليلا ونهارا ونستمتع باوقاتنا فدهبت امام المراة ووقفت تحط احمر الشفاه وانا جالس فوق سرير النوم وهي تحدثني وتنظر الي من زجاج المراة فاحسست برغبة في النيك وازلت ملابسي كلها ووقفت وراءها واحتضنتها فانزلت لباسها الخفيف وبقيت عارية ايضا فاحسست يقيم بين فلقتي طيزها المربرب الكبير فقلت لها انك تملكين طيزا رائعا فبدات تحكه على زبي وقالت هل يعجبك طيزي ام كسي فقلت يعجبني الكس في النيك والطيز في الاستمتاع بجسدك فهو ببروزه يجعلك فاتنة فقالت ادن انت لا تحب نيك الطيز فقلت وهل ينيك الزوج زوجته في طيزها فقالت سمعت ان البعض يفعلون لكني لم اجربه ولم يسبق لزوجي ان ناكني من طيزي وبما انك الان زوجي ولم تفتض بكارة كسي فانا على استعداد ادا انت اردت لان اهديك طيزي البكر لتفتضه ونجرب النيك في الطيز لكن ليس الان فقلت لها ومتى ادن فقد شهيتني في نيك هدا الطيز وضربته بيدي وفتحت فلقتيه فاستدارت ناحيتي وقالت حبيبي نحن الان في شهر العسل واعدك حالما ينتهي شهر​

العسل نقيم ليلة خاصة البس لك فيها لباس العروس ​


وتقوم بفض عدرية طيزي وان اعجبك النيك الطيزي فسنمارسه كلما اردته فتعانقنا وبقينا زهاء ساعة من العض والتقبيل حتى طاب لنا النيك فاتجهنا للسرير ونحن متعانقين فنامت على ظهرها وفتحت رجليها فاسحة لي المجال لاصعد فوقها واحرث كسها حرثا ولم نزل كدلك ننيك ونستريح ثم نعود للنيك غارقين في بحر اللذة المحرمة​

في اليوم التالي بدا امي وابي في جمع بعض الاغراض استعدادا للسفر فساعدتهم في دلك واخبرتهم باني لن ادهب معهم معتدرا بالمشاركة في بعض المباريات الرياضية التي تتظمها احدى الجمعيات وكدلك فعلت خالتي بحيث اخبرت امي بانها ستبقى معي في المنزل فاوصهتها امي بان تعتني بي وتراقب ساعات دخولي وخروجي من البيت فطمانتها وفي المساء سافر والدي وبقينا لوحدنا في المنزل وفور خروجهم ازلنا ملابسنا وبقينا عاريين طوال الوقت لا نفترق نمارس الجنس في كل اركان المنزل في المطبخ وفي الحمام وفي كل مكان وقررنا ان لا نلبس تيابا الا ادا اردنا الخروج لقضاء غرض ما ولم نفترق طوال هدا الشهر بحيث كنا نخرج وندخل معا عندما نريد ابتياع اي شيء من الخارج وكنت الاحظ نظرات الاعجاب بها في عيني الشبان والرجال فقد كانت فاتنة وكنت على يقين بان لا احد من هؤلاء الرجال كان يظن ان هدا المراهق الدي معها كان يرشف من رحيق هدا الجسد الانتوي الرائع ويقتحم معالمه​

اعجبتنا غرفة نوم ابي وامي وقررنا ان نبيت بها مند الليلة الاولى لسفرهم لانها كانت جميلة بها اضواء خافتة حمراء تجعل المكان اكثر رومنسية وبها جهاز استقبال رقمي كان ابي قد اشتراه حديثا وبعد العشاء اخدنا دوشا معا ودخلنا الغرفة واستلقينا نغترف قبلات العشاق المتيمين ونعيش لحظات حب لا تنسى ونمارس الجنس تارة بعنف وتارة بهدوء وحنية وبعد منتصف الليل واتناء استراحتنا من جولة جنسية قررنا ان نتفرج على جهاز الاستقبال الدي كان جديدا حينها واتناء تنقلنا بين القنوات الاوربية تسمرنا في مكاننا من المفاجئة فقد وجدنا قنوات اباحية وممارسات جنسية لم نكن نعرفها ولم نكن رايناها قبل هدا اليوم كالجنس الفموي والجنس الطيزي والنيك بوضعيات مختلفة كثيرة ما هدا الدي نراه رضع الزب وابتلاعه كله في الفم نيك في الكس وفي الطيز وبين النهود وبوضعيات مثيرة فبقينا نتفرج وننظر الى بعضنا بين الفينة والاخرى واخبرتني بانها لم تر في حياتها مثل هده الممارسات ولم تقم بها ومند هده الليلة تغيرت حياتنا الجنسية وانا وخالتي وعدنا نقوم بهده الممارسات بعدما اتفقنا على ان نطبق​

كل ما نراه في هده الافلام الجنسية الا النيك الطيزي فانه لم يحن دوره بعد كان اتفاقنا ان يختار كل واحد منا الممارسة التي يريد وبعد ان نمارسها يختار الاخر ما يريد ونطبقه ايضا كنت اول من اختار فطلبت ان ترضع زبي فكانت هده اول مرة احس فيها بمتعة ولدة رضع ومص الزب​

نمت على ظهري وفتحت رجلاي ودخلت بينها مستلقية على بطنها وامسكت بزبي وحطته في فمها ومصت راسه مصة قوية وبدات ترضع وتمص الزب الى منتصفه وانا ممسك براسها وامرها بان تدخله كله فتفعل بصعوبة حتى ان عينيها كانت تدمع وريقها ينزل فوق زبي فترشفه بفمها وتمص وترضع وانا في عالم اخر من اللذة حتى اتت شهوتي فقالت لي لقد صرت رجلا بالغا بكل ما تحمل الكلمة من معنى ياحبيبي فقلت وكيف دلك قالت في الايام الماضية كنت لاتنزل المني او بالكاد كنت تنزل قطرة صغيرة اما اليوم فانك ملات فمي بالمني عندما اتيت شهوتك وبما انني عاقر فلن نظطر الى استعمال حبوب منع الحمل عند النيك فسالتها واين المني الدي سال مني فقالت لقد شربته كما فعلت تلك الفتاة في الفيلم وقالت هو حامض شيئا ما لكن بما انه لبن حبيبي فسارتشف اخر قطرة منه وامسكت بزبي تعصره وتلحس فتحة راسه فقلت لها سامحيني ان اقول لك انت اجمل واعز خالة في العالم قالت بتغنج يوحي بانها تريد النيك انا زوجتك وحبيبتك فقلت لها وستبقي زوجتي وحبيبتي وعشيقتي الى الابد​

وعندما حان دورها طلبت نيكة في الكس بوضعية السجود وبعد قبل ساخنة استدارت وانحنت اما ساجدة فرايت طيزها المليح فقام له زبي وانتصب وصعدت فوقها الاعبها قبل الايلاج وركبتها كالحمارة ولانها قوية تحملت وزني فبدات اعضها من عنقها وامد يدي والعب بنهديها وبعد برهة رجعت وراءها وامسكت بزبي وصوبته باتجاه كسها الندي وبدات بالنيك وهي تتاوه وتسايرني في ايقاع النكاح بحيث تدفع بكسها للزب بانتظام دهابا وايابا حتى جئنا بشهوتنا​

وفي صباح اليوم التالي وبعد الفطور امرتني ان نلبس استعدادا للخروج كانت تريد ان ندهب لشراء جهاز استقبال لتضعه في بيتها حتى نتفرج عليه في سهراتنا الجنسية عندما يعود والدي من السفر وفعلا اقتنيتاه​

وبعد عدة ايام اكتمل شهر العسل ونسيت انا دلك فقالت لي دات صباح بعد الفطور لقد انتهى شهر عسلنا ياحبيبي واليوم ساوفي بعهدي لك وستدشن طيزي فسالتها ان كنا سنقوم بدلك هده الليلة فقالت ولم ننتظر الليل ونحن هنا لوحدنا وكدلك كان فقد دخلنا الحمام واستحممنا معا ولبست توب العروس واقفلت الابواب والنوافد حتى يظلم المكان واشعلت مصباحا خافتا​

في غرفة نومها وقمنا بنفس اجواء ليلة عرسنا وعندما حان وقت الجد سالتني عن الوضعية التي سافتح بها طيزها فقلت اللي تشوفيه ياعمري فاستلقت على ظهرها​

وهزت رجليها للخلف حتى اصبحت قدماها عند ادنيها في وضعية جاهزة للنيك وبدت تقبة طيزها واضحة فقالت هي لك يا زوجي الغالي فاظفر بها ولكن بلطف ياعزيزي واحرص على الا تؤلمني كثيرا​

تقدمت اليها والشهوة تاكلني ووضعت راس زبي عليها وبدات ادفع فلم يدخل منه الا قليل من راسه كانت ضيقة جدا ولم تتسع لزبي فدهنته خالتي بريقها وقالت جرب الان فدفعت به فدخل راسه لكنها انتفضت من الالم وبدات افخادها ترتعد فقلت لها حبيبتي انا لا اريد ان اؤديك ادا لم تريدي ان ادخله فلن ادخله وكان راس زبي لازال بداخل شرجها فقالت حاول ببطء فدفعته ببطئ لكنه لم يتقدم كثيرا لان شرجها ضيق جدا وكانت تئن وهي ممسكة بيدي بقوة فسحبت زبي منها وقبلتها في جبينها وقلت لها حبيبتي ساحاول مرة اخرى ان ادخله فاصبري قليلا وبعد دلك ستعتادين عليه كما الفتيات اللاتي في الافلام فدهنت زبي بريقها مرة اخرى وقمت انا بالبزق على فتحة شرجها ودفعته حتى دخل راسه فبدات تئن وانا ادفع ببطئ حتى دخل نصف زبي فرايت العرق يتصبب من جبينها وافخادها لازالت ترتعد فادخلت اصابع يديها في اصابع يدي وتشابكت ايدينا فاحسست بانها ارتاحت بعدما التحمت ايدينا فانحنيت عليها وعضيتها في شفتها السفلى وبدانا نلتهم شفاه بعضنا ونصف زبي بداخل طيزها وفي غفلة منها دفعته دفعة قوية حتى صرخت ودخل زبي بكامله في اعماق شرجها فطلبت مني ان اتركه بداخلها ولا انيكها حتى تعتاد عليه وبعد لحظات بدات انيك فيها وهي تتالم وتقول مزقت طيزي ياحبيبي وانا اشعر بلدة كبيرة ولما اتيت بشهوتي في طيزها اخرجت زبي وعند خروجه سمعت صوت ريح يخرج من شرجها (طززز) وقليل من الدم عند حلقة الشرج ولما نظرت الى عينيها وجدتها محرجة من صوت طيزها فقبلتها وقلت لها اتخجلين مني بعد كل ما فعلناه طيلة هده الايام اه ياجميلتي ما احلى النيك في الطيز​

ومسحت لها فتحة طيزها بمنديل معطر ونمت بجانبها وهي متعبة وطيزها الكبير باتجاهي وبعد فترة انتصب زبي مجددا فادخلته بين فلقتي طيزها جانبيا فمهدت له الطريق بان باعدت بين فلقتيها ولما ادخلته بدات ادكه دكا وعند فترة الغدء قلت لها لن تخرجي من هدا البيت اليوم ياعروستي وانا ساتيك بالطعام الى السرير وامضينا اليوم كله في نيك الطيز وعند حلول المساء كنت قد جربت جميع وضعيات النيك في الطيز وكانت الوضعية التي​

اعجبتني كثيرا هي وضعية السجود والركوع لاني كنت امسكها من خصرها او من شعرها واتمتع وانا ارى زبي يغرس في حلقة طيزها حتى لا يظهر منه شيء وامضيت يوما رائعا لازلت ادكره حتى بعد مرور سنين عليه وفي الليل لم تعد خالتي تتحكم في فتحة طيزها فمن كثرة النيك اصبحت تخرج الريح لا اراديا وكان هدا يعجبني ويهيجني عليها فيقيم زبي عند سماع صوت حزقها فاقوم وانيكها من جديد وكان شهوتي تزداد كلما افتكرت ان التي اعمل فيها كل هدا انما هي خالتي فعشقتها وتيمت بحبها وحب اليوم الدي اتت الينا فيه​

مرت الايام والسنين بمنزلنا سعيدة وجميلة نمارس فيها الجنس بكل انواعه وفي ايام حيضها ترضع لي زبي ولا ترفض لي اي طلب فتعطيني النقود وتشتري لي كل ما اريد وتقدم لخطبتها الكثير من الرجال لكنها كانت ترفض فتقول لها امي انت لازلت شابة وجميلة وكل واحد يتمناك لكنها كانت تقنعها بانها لم تعد ترغب في الزواج لعد تجربتها الاولى وامي المسكينة لا تعلم ان الزب الدي تبحث عنه النساء كانت خالتي تتوفر عليه حتى الاشباع​

عندما بلغت العشرين من العمر وقعت حادثة طرقية لابي وامي توفوا على اثرها وبقيت انا وخالتي لوحدنا في المنزل حزننا كثيرا ولم نمارس الجنس مدة شهرين​

وفي احدى الليالي وبينما انا جالس في بيتي اطالع دخلت علي خالتي بتوب العروس الدي لازالت تحتفظ به مند سنوات فعلمت انها اشتاقت للنكاح ولم استطع ايضا الصبر فحملتها الى غرفة النوم وبتنا نمارس ما لد وطاب من انواع الجنس حتى الفجر ومند دلك اليوم عدنا لما كنا عليه من قبل وتعاهدنا على ان نبقى زوجين في السر وكدلك كان فقد بلغنا الان 20 سنة من عشرة المتزوجين ولم نستطع التخلي عن بعضنا ولا حتى التفكير في دلك لانها منحتني الحب والحنان والجنس بكل انواعه وهي تقول ايضا باني منحتها الحب والحنان والجنس مع الدكريات الجميلة​

انا الان موظف في 34 من العمر​

وهي ربة بيتي في 45 من العمر​

تقوم بكل اعمال البيت وتنتظر قدومي بشغف كل يوم​

ولازالنا نمارس جميع انواع الجنس من رضع ونيك للكس والطيز .​