بنت خالي زرقاء العينين وشقراء جميلة ورائعة وكنت اشتهيها ولكن لم تات الفرصة المناسبة حتى انيكها وفي احد الايام اقمنا مادبة في بيتنا وحضرت كل العائلة بما في ذلك بنت خالي والحت امي عليها ان تبيت عندنا ولم لدينا غرف كثيرة لذلك قررت امي ان تنام بنت خالي في غرفتي ولم اكن اعلم بذلك وكانت امي تعتقد اني سانام في الصالون وقد كنت مشغولا بالضيوف تلك الليلة وعنما افترق الجميع وذهب كل ضيف الى بيته دخلت الى غرفتي متاخرا واشعلت النور واذا بي ارى المفاجاة السارة بنت خالي نائمة في غرفتي لم اصدق ما ارى واعتقدته حلما ولكن سرعان ما ادركت انها الحقيقة ففرشت فراشا بجانبها واطفات النور وتممدت بجانبها ومددت يدي اتلمسها من شعرها الى كتفها ثم وضعت يدي على بزازها وكانت قد لبست بيجامة رقيقة لان الوقت كان صيفا وانزلت يدي نحو فخذها وتحسست اردافها لاكتشف انها تلبس كلوت فانزلت سروال البيجامة وبدات احك على طيزها كنت خائفا ان تستيقظ وتفضحني لذلك قررت ان انيكها فوق الكلوت فقط فاخرجت زبي الهائج وقربته من طيزها وانا ارتجف عندها تململت واستدارت نحوي لم ادر ماذا افعل فانسحبت قليلا لارى ماذا سيحدث ثم تقربت منها ثانيةمحاولا لمس بزازها فتحت البيجامة فلمستهما مباشرة لانها لا تلبس سوتيان بدات افرك راسي بزازها وتشجعت وحاولت تقببل شفتيها فقربت فمي من فمها ولامست شفتيها مدة قصيرة وهممت ان ابتعد واذا بها تستيقض وتجذبني نحوها وبدات تقبلن عندها ادركت انها كانت مستيقظة مت البداية ونزعت البيجامة والكيلوت ونزعت انا كلسوني وقربت زبي من كسها ولكنها رفضت وقالت لي نيكني من طيزي فقط فوافقت واستدارت ومدت اليي بطيزها الجميل وادخلت زبي المبلل بريقها والتصقت بها حتى قذفت حليبي وبعدها بدات قصة حب بيننا والتقينا في عدة مرات وتمنيت لو انها زوجتي لكننا مازلنا نحن لبعضنا البعضبحرارة في فمي عن
كنت في الرابعة عشر عندما دعي والدي إلى لبنان لالقاء محاضرة توجيهية حول رعاية المراهقين وتوجيه اهتمامهم في إحدى المؤسسات التي تهتم بالشباب وكنت دائما عنده الفتى المثالي ويستخدمني أمام الآخرين كمثل يحتذى به لأني متفوق في دراستي وعازف بيانو ولاعب كرة سلة واجتماعي ذو بسمة دائمة على وجه حنطي مستدير تلمع من خلاله عينان عسليتان كبيرتان تبثان مع بسمتي جاذبية تشد اي شخص للتكلم معي، جسدي متناسق بطول ١٧٥ سم وافخاذي ممتلئة تتوسطهم كراتي وعضوي البالغ من الطول ١٧ سم وعرض ٦،٥ سم فقد كنت قد أبلغت من سنة ونصف وكان والدي منفتحا معي على الأمور الجنسية موجها اياي على الطرق الصحيحة محذرا اياي من استخدام شهوتي او ممارسة العادة السرية لكي لا أقع تحت اسرها وأصبح عبدا لها ولكن برغم نصائحه الا اني كنت لا استطيع النوم احيانا من شدة الانتصاب فأحاول ان اهدئ نفسي بقراءة كتاب او حركات رياضية او حمام بارد ولكن كنت أقع احيانا برغبه مداعبة عضوي حتى يطلق حممه ليصبح بعدها جسدي باردا وتبدأ أفكاري بإختيار كلمات تصفني بالخاطئ وتؤنبني كل ما مارست العادة السرية.
في تلك الندوة دعاني والدي امام مجموعة من الشباب والبنات البالغين وسألني عن بعض ما أشعر وأفكر به جنسيا وكنت خجلا محمر الوجه اجيب على بعض تساؤلاتهم حتى ضاق بي الحال وطلبت الخروج من القاعة لأتسلى خارجا فسمح لي والدي وطلب من احد المشرفين ان يرافقني إلى صالة الألعاب وهناك وجدت كرة الطاولة وطلبت اللعب بها فما كان منه إلا أن يشاركني اللعب وبدأنا بالتعرف على بعض فسألته عن اسمه وسنه فقال جوني 26 سنه يعمل مع المنظمة كمشرف من 3 سنين وعرفته على نفسي ثانية اسمي سام وعمري 14 عام وادرس في الثالث اعدادي..قال جون عرفت انك عازف بيانو ممتاز ورياضي لذلك تملك جسدا جميلا… فدخلت كلمة جسدا جميلا الى عقلي ونزلت إلى قلبي ثم إلى معدتي لتصنع بعض التشنجات الغريبة، لا أعرف ماهذا الاحساس ولكني كنت مستمتعا به وبدأت انظر لجسده وهو يقفز يمينا وشمالا ليضرب الكرة وكان يرتدي شورتا قصيرا كحلي اللون ملتصق بجسده مظهرا تفاصيل عضوه البارز منه وطيزه المرفوعة المشدودة وافخاذه الممتلئة شعرا وكان يرتدي على صدره شيالا ملتصقا يظهر تفاصيل صدره المجسم المشعر ايضا وكأن شعر صدره يشهد عن رجولة صارمة، فالجدية الظاهره على وجهه لم تنقص شيئا من جماله بل بالعكس أعطت شخصيته رونقا مختلفا عن شباب اخرين، لا أعرف لماذا كنت اتأمله بدون أن أفكر بأي شئ جنسي تجاهه فقد كان هذا من المحرمات والمحظورات، توقفنا عن اللعب وطلب مني أن اعزف له بغرفة الموسيقى شيئا رومانسيا فضحكت من طلبه و ذهبنا معا إلى غرفة بعيدة قليلا عن التجمع وعن حركة الحضور وهناك عزفت له مقطوعة لفيروز وهو يقف جانبي حتى تعب فجلس على الأرض أمامي وقال لي تابع انا مستمتع جدا، نظرت الي بطرف عيوني ورأيته مغمض العينين ويعض على شفته السفلى فاستمتعت باستمتاعه واستمريت بالعزف حتى اقترب راسه من فخذي واستند عليه فشعرت بحرارة غريبة تسري في جسدي وتركته وبدأ يحرك راسه بهدوء يمينا ويسارا ثم وضع يده على فخذي محركا اياها مع الرتم وكأنه يعزف الإيقاع ويلعب بأصابعه حتى شعرت بدغدغة غريبة شدتني ان لا أطلب منه التوقف بل غيرت اللحن وتركته يلعب بأصابع يديه على فخذي حتى شعرت بانتصاب شديد في عضوي فتوقفت عن العزف وابتعدت قليلا عنه خجلا من يرى الانتفاخ الحاصل في بنطالي فقال لي مابالك ماذا حصل قلت لاشئ فقط مللت فقال ضاحكا لا.. انت شعرت بدغدغة في ساقك فتوقفت قلت له لا انا لا اتدغدغ.. فقال لا يوجد أحد لا يتدغدغ اتحداك ان تحتمل حركتي هذه.. واقترب مني وبدأ يحرك رؤوس اصابعه على ركبتي قائلا هل تتدغدغ قلت لا ورفع يده الى فخذي وصار يلمسني بطريقة أعادت الشهوة إلى جسدي.. كنت مستسلما لهذه الحركات ومستلذا بها حتى سألني والان قلت عادي لا اشعر بشئ فقال لان البنطال مشدود على جسدك قف قليلا فوقفت وبدأ فورا بمداعبه افخاذي الاثنان وهو لازال على الأرض أمامي وكانت يداي الاثنتنان فوق عضوي لكي لايرى الانتصاب ولكنه تمادى برفع أصابعه لامسا خصيتاي المليئتان بالمني كققنابل مؤقته جاهزة لتتفجر في اي لحظة وقال انت لا تتدغدغ انت رجل قوي وانا احب الرجال مثلك.. هل ابلغت حقا كرجل ام لازلت، فقلت لقد أبلغت..قال اذا سوف تتألم اليوم قليلا من خصيتاك لأنك لم تفرغهم فدغدغتي كافيه لتحرك مشاعرك الجنسية.. قلت انا لا أمارس العادة السرية عادة لذلك لا أهتم… فقال لي هذا جيد ولكن تفريغ المني بالطريقة الصحيحة هو جيد للصحة فقلت وماهي الطريقة الصحيحة؟
قال ان يكون لك صاحبة تساعدك على إفراغ الشهوة عن طريق المص.
قلت انا لا أرغب بهذا كي لا اضرها او اعتاد عليها فقال اذا عليك أن تجد أحداهن تعمل لك هذا لمرة واحدة ولاتعود لرؤيتها، فقلت واين أجد مثل هذه قال هنا في هذا المؤتمر هناك الكثير من الفتيات والشباب سوف يرغبون بعمل هذا لك قلت شباب ايضا… لا. لا هذا مستحيل فقال ولماذا ما الفرق بين فم الشاب والفتاة لو اغمضت عيونك قلت لا أعرف قال لي سنعمل تجربه ولكن ارجو ان تدعها سر بيننا كي لا نفهم خطأ أمام الناس، سوف تغمض عيونك وتتخيل فتاة تختارها وانا احرك يدي على افخاذك فأغمضت عيوني وبدأ بملامستي وانا اعمل اني اتخيل فتاة ولكن بالحقيقة كانت صورته فقط أمام عيوني وازاح يدي عن قضيبي المنتفخ ووضع وجهه عليه وشد قليلا مطلقا زفيرا طويلا جعلني أشعر بسخونته وبدأت ركبي بالانحلال وهو يحرك راسه قائلا لاتفتح عيونك مطلقا سأضاعف العيار لترى الفرق بين الشاب والفتاة وبدأ بفمه بفتح سحاب بنطلوني مدخلا أنفه مداعبا قضيبي وقال لي ما سأعمله الان سوف تتذكره طوال حياتك ولن تنساه ابدا فأرجو منك أن تمنعني ان كنت لا توافق او اتركني امتعك بطريقتي فقلت له ماذا تنوي ان تفعل؟ فمد يده بحنية لامسا قضيبي قائلا سوف احرر هذا الوحش من قفصه لاريحه من تعذيبك له ولكن احتاج اذنا منك فأنا جاد ولا أريد الضرر بك فقلت له بصوت مبحوح وركب مرتعشه ودغدغة داخل احشائي افعل ما انت فاعل.
ولم انهي جملتي بعد حتى فك لي الحزام وانزل البنطال واللباس الداخلي فيقفز قضيبي أمام عيونه ينظر جوني الضيف الغريب بعينه الواحدة متسائلا عن ماذا سوف يعمل به هذا الفضولي الذي ينظر اليه وشفتاه ترتجف فسارع جوني إلى تقبيله مرحبا به وكأنه يعرفه عن نفسه ولثمه ثانيه وثالثة ويداه تداعبه وتداعب خصيتاي وانا انطلقت إلى عالم آخر لا اريد الخروج منه وبدأ جوني بالمص فكان شعورا لايوصف وأسئله كثيرة في رأسي تقول اذا كان المص بهذه المتعة فكيف النيك اذا واذا كانت المتعة بهذا المقدار فلماذا يمنعوننا عنها وهكذا من اسئله وهو يمص ويدخله إلى آخره حتى يشعر انه سوف يختنق ويخرجه ويعود ويدخله ويخرجه ويقبله ويقبل خصيتاي ويلحسهم وانا منتفضا من الشهوة حتى شعرت بأني سوف اقذف فقلت له هيا بسرعة سوف اقذف فأدخله في حلقه وحركات سريعة حتى قذفت في فمه ثلاثة عشر قذفة مني بدون مبالغة فكانت هذه أول واكبر كمية مني تخرج من جسدي اليافع المراهق في فم شاب بالغ ليبلعه كلله ويلحس الباقي بلسانه ويساعدني على إعادته إلى السجن واقفل السحاب عليه وربط لي الحزام وقال هل استمتعت فقلت نعم ولكني أخطأت ايضا.. فقال وهل رأيت فرقا بين في المص بين الشاب والفتاة فقلت لا أعرف فلم يمص لي أحد قضيبي من قبل انت اولهم.. فقال لي ارجو ان تستمتع في هذين الأسبوعين معنا واتمنى منك أن لاتقول لوالدك لاني سوف أتعرض لمساءلة قانونية ومن المحتمل ان ادان او ان اطرد من عملي.
قلت له لا تهتم وذهبت إلى غرفتي لاستحم وانا افكر بهذه التجربة ولا اعرف ان كنت سوف اكررها ثانية.
يتبع.
الفتى المراهق