سعاد مع زوجة خالها

سعاد فتاة عمرها اليوم 18 سنة و تخرجت من الثانوي لتوها و سافرت لتقضي أسبوعين مع أمها في بيت جدتها…
سعاد بيضاء البشرة ناعمة جداً بزازها مش كبار و ﻻ حتى طيزها و كسها وردي ناعم تشبه بشكلها منة فضالي…
سعاد كانت مدمنة افﻻم إباحة و خصاة أفﻻم السحاق..
في اليوم الثاني و هي في بيت جدتها طلبت منها خالتها ان تصعد للطابق الثاني لبيت خالها و تجلب بعض الصحون،
صعدت سعاد و هي تمشي للمطبخ كان في طريقها الحمام و سمعت صوت الماء فنظرت للحمام فوجدت اﻻء زوجة خالها تستحم،
المهم اﻻء رأت سعاد و هي تنظر اليها فقالت لها و هي تغطي كسها بيدها.
ليه تنظرين الي؟
سعاد: انا اسفة بس خالتي رسلتني حتى اجلب الصحون.
اﻻء : الصحون بالمطبخ مش في الحمام.
دخلت سعاد المطبخ و أخذت الصحون و هي تنزل سمعت صوت اﻻء تناديها فرجعت و كانت هذه المرة اﻻء ما تغطي اي شي من جسمها.
اﻻء: بليز نزلي الصحون و ارجعي اصعدي لي.
نزلت سعاد لخالتها و كانت تتعرق بشدة و متوترة.
اﻻء كان زوجها عامل في شركة النفط و يغيب لمدة أسبوع كامل.
و هذا اﻻسبوع زوج اﻻء في العمل و اﻻسبوع في نهايته و اﻻء ممحونة على اﻻخر.
طبعاً اﻻء سيدة عمرها 35 سمراء بزازها وسط و طيزها مكورة و كسها اسمر و بظرها منتفخ على اﻻخر بكل وقت.
عادت سعاد لتصعد من جديد و اتجهت للحمام.
اﻻء كانت تفرك كسها بقوة و هي تتأوه و تعض شفايفها و تقرص حلمات بزازها.
سعاد وقفت مذهولة و الهدوء يكسره صوت اﻻء و هي تتأوه و قالت سعاد تعالي و اغسلي لي ظهري.
سعاد بين خوف و خجل و توتر دخلت الحمام و أخذت الشورجيل و بدأت تفرك ظهرها بالصابون و الصابون ينزل بين فلقات طيز اﻻء.
اﻻء: إيدك حارة سوسو ليه؟
طبعاً سعاد ساكتة لفت اﻻء نحوها و مسكت يدها و بعدها وضعت يدها على جبينها و قالت إنت ساخنة تعالي تحممي معي.
و من غير اي حركة من سعاد اﻻء بدأت ترفع مﻻبس سعاد حتى قلعتها كل مﻻبسها و طبعت بوسة على خدها و دخلت معها تحت الدش و اﻻء تفرك جسد سعاد بالشورجيل و تمسك بزازها و تقرص حلماتها و مصت شفايفها و نزلت على كسها تلحسه و تفركه من فوق لتحت.
بدأت سعاد تتحرر من توترها و تطلق كل اﻻهات الي بداخلها و اﻻء تزيد من ضغطها على كس سعاد و تزيد من لحسها حتى أرتجفت سعاد و بدأ كسها يخرج منه ماء شهوتها كله بفم اﻻء.
اﻻء قامت و بصقت الماء بفم سعاد و رجعت شفطته منها و بلعته.
جلست اﻻء و سعاد في الأرض و كس سعاد على كس اﻻء بحيث ان كس يفرك كس و سعاد تفرك بأصابعها بظر اﻻء حتى نزلت كل شهوتها، رجعوا تحت الدوش مرة ثانية و قبل و أحضان.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
طبعاً كل ما كانت الردود كثيرة و جميلة من اجمل أعضاء راح يكون هناك تكملة لقصة سعاد و اﻻء مع اخت اﻻء و زوحة خالها الثاني.