قصة ليلي ومدير زوجها

ليلي ومدير زوجها
اسمي ليلى وعمري 25 عاما متزوجة منذ 3 سنوات من وليد الذي يعمل محاسبا في احدى الشركات الخاصة كان كل شي على ما يرام الى ان عاد وليد ذات يوما من العمل وهو حزين سالته ما بك اجابني بان لديه عجز في الحسابات لا يدري كيف وان مديره سمير طلب منه كشف الحساب ولا يدري ماذا يفعل يومها ظل وليد مهموما قلت له لماذا لا تحسن علاقتك به وتطلب منه ان يمهلك بعض الوقت اجاب ولكن كيف قلت له ادعه على العشاء هزا راسه موافقا وفي صباح اليوم التالي خرج من البيت وهو شارد الذهن لقد حزنت عله كثيرا ولكنه عاد من العمل والبسمة على وجهه قال لي بان سمير قد قبل دعوته وسياتي في التاسعة تماما عندها اسرعت الى المطبخ اجهز الطعام وفي تمام التاسعة كان جرس الباب يدق اسرع زوجي يفتح الباب يرحب بسمير كان رجلا في الاربعين من عمره لم يكن وسيما كان ليه كرش بارز مثل كل المدراء دخل الى الصالون وذهبت الى المطبخ لاحضر العصير كنت البس فستان سهرة ابيض اللون قدمت له العصير كان يدقق النظر الى اسرعت اضع الصينية على الطاولة وذهبت الى المطبخ بعدها دعوتهم الى العشاء جلسنا على الطاولة واخذ يمتدح اكلي ويهني زوجي بي كل ذلك وهو يحدق بي لكني لم اعر للامر اي اهتمام وبعد العشاء جلس وهو وزجي يتكلمان في العمل وبعدها بنصف ساعة قرر الانصراف وجاء الى زوجي وهو سعيد جدا قال لي لقد كانت فكرة صائبة ان سمير رجل جيد سالته هل فاتحته في الموضوع اجابني لا ليس بعد ولن يبدو لي انه سيوافق بعدها ذهبنا الى النوم فقد كان يوما شاقا وفي اليوم التالي ذهب زوجي كعادته الى العمل اما انا فقد ذهبت لازور احدى صديقاتي وفي الظهيرة عاد زوجي وهو يطير من الفرح لقد وافق مديره على اعطاه مهلة ولكن اشترط ان نقبل دعوته الى العشاء بدا لي الامر غريب بعض الشي ولكن لو ارد ان افسد فرحة زوجي وفي التاسعة كنا امام المطعم الذي دعانا اليه كنت البس فستانا اسود اللون قصير بعض الشي رحب بنا ودعانا الى الجلوس كانت طاولة مستديرة جلست حينها بين زوجي وسمير بدانا نتكلم في اشياء عامة وهو ينظر الي كان ويدقق اكثر بصدري فانا املك ابزاز كبيرة وواقفة وقد كان الفستان يظهرها بشكل مثير واثناء ذلك شعرت بيده على فخذي تحسس عليها لم اعرف ماذا افعل غير اني ابعدتها لكنه لم يتراجع وعاود الكرة مرة اخرى نظرت الى زوجي كان مشغول في الحديث معه لا يدري بشي واضطربت ولم اتمالك نفسي نهضة متعذرة باني اريد الذهاب الحمام بعدها رجعت وانا ادعي انا راسي يولمني واريد الذهاب الى البيت حاول زوجي ان يقنعني بالبقاء لكني رفضت كان سمير منزعج جدا اعتذر له زوجي وانصرفنا وفي صباح اليوم التالي ذهب زوجي الى العمل اول شي فعله المدير كان ان طلب منه الحسابات وهدد بفصله من العمل وسجنه ان لم ينجزها عاد الى البيت واخبرني بذلك كان مندهشا جدا من تصرفه العجيب اما انا فقد فهمت ما كان يريد قلت له لا عليك دعنا ندعه مرة اخرى الى العشاء اظن ان هناك سوء فهم قد حدث ولكن دعنى اكلمه انا وبفعل كلمته وقبل الدعوة على الفور لم اكن ادري ماذا افعل ولكن لم اشاء ان يطرد زوجي من العمل او يسجن حضر كعادته في الموعد المحدد كنت البس تنورة حراء قصيرة وبلوزة بيضاء اللون جلسنا على الطاولة وبدا هو على الفور يتحسس افخاذي كدت اجن واصرخ من تصرفه ولكن خفت على زوجي من السجن بعدها اخذ بإدخال يده من تحت التنورة وانا اقاوم لكن بدون فائدة بدا وجهي يحمر والعرق ينزل منها لقد نجح في تهيجي حتى ان زوجي لاحظ ذلك بعد العشاء جلسنا نتبادل الكلام وفي اثناء ذلك طلب منى ان ارشده الى الحمام نهضت معه وجلس زوجي يتامل التلفاز وعندما اطمئن بان زوجي لم يعد يرانا جذبني بسرعة من يدي وضمني اليه واخذ بتقبيلي وانا احاول انا ابعده عندها امسكني من شعري وقال لي اظن انك تريدي ان تري زوجك في السجن قلت له لا ارجوك انه بري قال لي لا شان لي بذلك ولكن ان نفذت ما اريد سادعه وشانه فكري فكري في الأمر غدا اريد ان احضر اليك اثناء تواجدك زوجك في العمل هززت راسي موافقة تبسم لي وقبلني من خدي وقال هكذا اريدك تركته بعدها وذهبت الى غرفتي وبدات بالبكاء وفي اليوم التالي وكعادته ذهب زوجي الى العمل في تمام الساعة الثامنة وجلست انا فكر بما قاله لي بعدها بنصف ساعة سمعت جرس الباب يدق ذهبت لافتحه وتفاجت بسمير لم اكن اتصور ان ياتي باكرا كنت لابسة حينها قميص النوم وردي اللون وكيلوت اسود دخل مسرعا واقفل الباب قال لي لم اشاء ان اضيع الوقت لذا جئت باكرا قالها واقترب مني حاولت انا اقاومه لكنه جذبني بقوة اليه وبدا بتقبيلي برقبتي وانا ابكي لم يعر ذلك اي اهتمام بل تمادى واخذ يحسس على ابزازي ويلعب بهم حتى بدات اذوب عندها اجلسني على الكرسي وهو يقبلني ويده تعبث بفخذي وشيئا شيئا بدات تصل الى كيلوتي اخذ بمداعبة كسي من فوق الكيلوت وبدات اصرخ من الاثارة عندها باعد بين فخذي وانزل الكيلوت امسكه بيده وشمه ممم يا لها من رائحة جميلة بعدها خلع ثيابه كلها وامسك زبه كان كبير ومنتفخ كان يريد ان ينفجر امسكه وقربه من وجهي واخذ يداعب براسه شفاتي فهمت ما كان يريد بدات بتقبيله وادخاله في فمي ومصه امسكنى من شعري وبدا يدخل ويخرجه كان راسه يصل الى حلقي حتى احسست باني اختنق بعد ذلك جذبني بقوة نحوه وامسك قميصي ومزقه وقفت امامه عاريه مم يا لك من جميلة قال ذلك وهو يتحسس كسي ويدخل اصابعه به وانا اتغنج اه اه ارجوك يكفي اجاب لم تري شيئا بعد ونزل الى كسي المحلوق وبدا بلحسه وادخال لسانه الى جوفه وانا اعبث بشعره حتى ان كسي كان مبلول كانه نبع ماء عندها امسك زبه وادخله بكسي وبدا ينيكني بقوة وهو يلعب ببزازي ويدخل اصبعه بفمي لامصها له تارة وتارة يحسس على فتحة طيزي مما زادني اثارة اه اه سمسر ارجوك كمان اه اه اه نيكني نيكني بعدها اخرج زبه وادارني وقال هيا طوبزي وادخل زبه في كسي من الخلف وهو يضرب طيزي بقوة وانا اصرخ من المتعة يالكي من قحبة انه يعجبك كنت اعرف ذلك قالها وهو يضربني بشدة بعدها اخرج زبه وجذبني من شعري قال لي هيا مصيه وادخله بفمي وبدا المني يتدفق في فمي هيا ارضعي كل الحليب ارضعيه كله وادخل زبه كه حتى ظننته وصل الى معدتي بلعت كل الحليب لم اترك شي بعدها اخذت انظف له زبه بلساني وهو يعبث بشعري انت جميلة جدا يا ليلى وذكية وان نفذت كل اوامري لن ادعك تحتاجين الى شي قالها لي وهو يلبس ثيابه لم اجبه بشي فقد كنت مجهدة بعدها تركني وذهب وفي الظهيرة عاد زوجي وهو سعيد جدا فقد صرف له المدير علاوة ودعانا الى العشاء هززت راسي موافقة وذهب زوجي ليرتاح بعض الشي عندها رن جرس الهاتف كان سمير قال لي اريدك انت تاتي الى العشاء بدون ان تلبسي كيلوت قال واقفل الخط وفي المساء اخذ كل منا يجهز نفسه للخروج لبست فستانا طويلا وردي اللون ولكن بدون كيلوت احسست ونحن في الطريق بان الكل يعلم بذلك كان ينتظرنا جلسنا حول الطاولة وجلس هو بجانبي وبسرعة بدا يتحسس افخاذي هذه المرة لم امانع وتركته يفعل ما يشاء كان زوجي مشغول في الشراب وكانه في دنيا ثانية وسمير يعبث بكسي حتى اني كدت اجن نهضت حينها متعذرة اريد الذهاب الى الحمام واسرعت بدخوله لكنه نهض هو الآخر متعذرا بانه يريد ان يجري اتصالا ولحقني الى الحمام واقفل الباب بعد ان تاكد ان لا احد موجود واخذ يقبلني وانا اتحسس زبه من فوق البنطلون وهو يعبث ببزازي حينها دنوت الى سحابه ونزلت لاخرج زبه الذي بدات امصه كنت مولعة جدا ومثارة الى ابعد حده ولم يستحمل ذلك بل اوقفني وادارني ورفع فستاني بعد ان باعد بين رجلي واخذ يدخل زبه في كسي وانا اصرخ اه اه ذبحتني ياسمير اه اه اه حتى افرغ منيه في كسي بعدها اسرعت امسح كسي بالمنديل وخرج هو قبلي ثم لحقت انا به عدنا الى الطاولة كان زوجي قد سكر بعدها اصر سمير على توصيلنا الى البيت لم يقل زوجي شي فقد كان شبه نائما وفي السيارة اجلسنا زوجي في الخلف وجلست انا بقرب سمير الذي اخذ يلعب ببزازي وهو يسوق نظرت الى زوجي كان قد ذهب في نوم عميق عندها انزلت سحاب البنطلون واخرجت زب سمير وبدات امصه وهو يسوق حتى وصلنا الى البيت حيث ساعدني بحمل زوجي الى الشقة ووضعه على السريرعندها وعندما اطمن بانه نائم اقفل عليه الباب وشلحني الفستان وامسكني وجعلني انام على الطاولة وطيزي بارزة الى الامام اخذ يدخل اصبعه بها وانا اصيح لا ارجوك انك توجعني عندها بدا يضربني على طيزي ويدخل اصبعه والمي يتحول الى متعة حتى بدات فتحة طيزي تكبر اكثر عندها امسك زبه وادخله بقوة اه اه اه سمير ذبحتني وهو ينيكني بقوة الى ان فرغ حليبه في طيزي بعدها اخرجه وادخله في فمي هيا ارضعي مثل الطفل الصغير بعدها اخذ بتقبيلي وهو يضع زبه بين نهدي الكبيرين حتى افرغه على صدري ووجهي وتركني جثة هامدة على الارض وذهب كنت مستعدة لفعل اي شي كي لايسجن زوجي , بعدها اخذ زوجي يستلم العلاوات والمكافاءت واصبح سعيدا جدا في العمل وهو لا يدري ماذا حدث