صدفه مع امراة مثيره (قصص سكس عربى ونيك ممتعه جدااااااااااااااا)!!!!!!!!

خلال رحلة عمل وعندما كنت جالسا في قاعة مطعم الفندق الذي نزلت فيه وكنت وحيدا متضايقا من شعوري بالوحدة أنظر الى الوافدين والمغادرين وعلامات الفرح بادية على وجوههم فقد جاءوا للتنزه وتغيير الجو خاصة في مثل هذه الايام الحارة ولكون منطقة العمل التي جئت اليها كانت منطقة أصطياف لفت أنتباهي أحد عمال الفندق بزيه المميز ويتكلم مع أمرأة تقف بجانبه وهي جميلة جدا وحلوة بشكل ملفت للنظر.. وكانت أيضا” رشيقة وذات بشرة بيضاء كالثلج … يعني بصراحة شكلها يجنن .. أزداد فضولي وأنا أتطلع الى جسدها وشكلها الجميل ولاحظت أن عامل الفندق ينظر ناحيتي وبدأت أفكر بأسباب نظره نحوي ثم فجأة أتجه لي واعتذر عن ازعاجي .. وقال ان المطعم ممتلىء بالزبائن واذا ما كان عندي مانع ان أشارك الطاولة مع ضيفة .. وكان يؤشر بأتجاه المرأة الجميلة التي لفتت أنتباهي ترددت في بادئ الامر وقد أحس هو بترددي متصورا” بأنني قد أرفض وهو لايعلم بأن سبب ترددي هو المفاجأة الغير متوقعة فسارع وقال أرجو أن لا تكون محرجا وبأمكاني البحث لها عن مكان آخر فوافقت وقلت لا أبدا أهلا وسهلا” فرجع الى المرأة وأوصلها لطاولتي فأعتذرت بلباقة عن أحتمال تسببها بأزعاج بجلوسها معي فأبديت لها كرم التحية وبدأنا بالحديث العام عن المنطقه السياحية وجمالها وهوائها النقي ثم تعرفنا على بعض وبدأنا بالكلام عن أمور عديدة وأمعنت النظر اليها فكانت تلبس قميصا خفيفا يظهر من تحته الستيان الاسود الذي ترتديه .. وكان شكلها وهي قريبة أجمل بكثير مما رأيت وهي بعيدة وقدرت أن عمرها يقارب الاربعون عاما ثم طلبنا الطعام وبدأنا نتكلم بأمور ذات خصوصية أكثر علمت خلالها أن عمرها (38) سنة وأنها مطلقة لانها عاقر وهي تعمل بأحدى شركات السياحة وأخبرتها بأن عمري(43) سنة وغير متزوج بسبب الظروف المادية ثم تطور الحديث ليأخذ مجرى أكثر جرأة مثل علاقاتها الاجتماعية بعد الطلاق وتطرقت الى مغامرات الطلاب في أيام الدراسة وبعد أنتهاء الطعام استأذنت مني وذهبت الى المغاسل وتأخرت قليلا فلما عادت لاحظت ان جواريبها منزوعة لكونها كانت مميزة بلونها الاسود الغامق وكانت مرتبكة فقالت لقد تمزقت جواربي في مدخل المغاسل مما أضطرها لنزعها وقالت بأن عليها العودة الى البيت لأرتداء غيرها لأن ساقيها قد أصبحت واضحة جدا” نظرا” لقصر تنورتها فأقترحت عليها أن أذهب أنا لشراء جواريب من محلات قرب الفندق بدلا” من مشوار الذهاب والعودة المتعبين أضافة للأحراج الذي قد تشعر به عند السير في الشارع فسكتت ثم أومأت برأسها بعلامة الموافقة وكان وجهها محمرا” من الخجل فذهبت مسرعا” وعدت بعد أن أشتريت لها جواريب بنفس اللون الذي كانت ترتديه وأعطيتها اليها مع مفتاح غرفتي وقلت لها أعتقد أنه من الصعب أرتدائها في المغاسل ولكي أطمئنها فقد قلت لها بأنني سأبقى منتظرا لحين عودتها فشكرتني بشدة وصعدت الى غرفتي وبعد مضيء أكثر من نصف ساعة بدأت أقلق لتأخرها ثم قررت الصعود الى غرفتي وحالما وصلت رأيت باب الغرفة غير موصود فدفعته ودخلت فرأيتها ممدة على الكنبة شبه فاقدة للوعي فأسرعت ورششت الماء على وجهها فأستفاقت مذهولة فسألتها مابك فقالت أن هذه الحالة تكررت لديها في الاونة الاخيرة عدة مرات وأنها راجعت الطبيب فقال أن هذا بسبب الضغط النفسي وأنها تحتاج الى متابعة وعلاج لتغيير حالتها النفسية الناجمة عن الظروف الاجتماعية التي تمر بها خاصة وهي لاتزال في ريعان شبابها فقدمت لها الماء ووقفنا على البلكون نشاهد المناظر الطبيعية وحاولت تغيير الجو فسألتها مارأيك بالمناظر من هذه الناحية فقالت تجنن ثم وضعت يدي خلف ظهرها فأرتكزت عليها ثم سألتها أن كانت تريد أن ترتاح قليلا على السرير لاني أحسست بها متعبة فوافقت وتمددت على السرير وجلست جوارها أدعك رأسها فأغمضت عينيها وكان صدرها عاليا من تحت الستيان فقلت لها توجد لدي بيجامة أن أردتي ألبسيها وأنا سأنزل الى استراحة الفندق فقالت لا سأنزل الان معك ولما أعتدلت بجلستها على السرير أصبح جسدها ملاصقا لجسمي ورائحة عطرها أسكرتني فطبعت قبلة على خدها فمالت لي أكثر فأحتضنتها بيدي ولثمت شفاهها بشفتي ورحنا في قبلة طويلة كانت يدي خلالها تسرح على صدرها بعد أن أخرجت أحد ثدييها من ستيانها وشعرت بها تذوب بين يدي وتتمدد على السرير فتمددت جوارها وأخرجت ثديها الاخر وبدأت أمص وألحس حلمات ثدييها بلساني وكانت تتأوه بصوت عالي آآه آآآه ه ه آآآي أأأأيه أووووووووووووووووووي وهذا ماأثارني فمددت يدي تحت تنورتها لتتسلل أصابعي نحو كسها من خلف كيلوتها ففتحت أرجلها أكثر لتسمح لأصابعي بالمرور من تحت كيلوتها لتلامس بظرها الذي شعرت به نافرا وكان كسها قد تبلل مغرقا” أصابعي بالبلل فأنزعتها ملابسها حتى كيلوتها ونزعت ملابسي كلها وهي أشبه بالنائمة إلا من الآهات التي كانت ترتفع كلما تحسست جزء من جسدها وكان قضيبي قد أنتصب وأصبح كالجمرة من شدة حرارته فدخلت بجسدي بين ساقيها ووضعت رأس قضيبي على شفري كسها الغارقة بماء شهوتها فمدت يدها لتمسك قضيبي وتتحسسه ثم سحبته نحو كسها فدفعته ببطء ليدخل فيها مخترقا” مهبلها الرطب وبدأت أدفعه داخلها وهي تصيح آآآآه أأأوه أأخ خ خ ياه ه خخخخخ أأأأوووو ه ه ه ه وبدأت أمص شفتيها وأتذوق العسل وكنت الحس فمها وهي تلحس فمي ولساني وكنا سوية كمن نريد أن نرتوي ببطء حتى لانحصل على لذتنا بسرعة بل لكي نبقى أطول مدة وبعد أن شعرت بحرارة كسها قد ألهبت قضيبي الحار أخذت أسرع بأيلاجه وسحبه بحركات سريعة وقوية وكانت تصيح خلالها أأأي آه آآآآآه آآآخ خ خ خ خ أأأوي ي أأأأي ومعها تزيد من فتح ساقيها مع ضمي بقوة الى صدرها بيديها الاثنتين ثم شعرت بأسنانها تعض رقبتي بعضات خفيفة تدل على أستمتاعها بطريقة نيكي لها وأحسست بقرب قذفي فسحبت قضيبي منها بسرعة ليبدأ بصب أول دفقات منيي على أشفار كسها فيما كانت ترتعش كالسعفة يوم الريح وهي تصيح لا لا لا لالا أقذف بكسي آآآه آآآآآآآآآآه ه ه ه فأرجعته في داخل كسها بسرعة وأكملت قذفي لاملأ رحمها من حمم منيي الحارة التي جعلها تتأوه بسكون هاديء أأأيه أأيه آآآه ه آآآه أأأوووه ه ه ه أأأأأأأأأأأأأيه ورحنا في غفوة حالمة عدنا منها بعد دقائق كان زبي لايزال في كسها ففتحت عينيها متبسمة وطبعت قبلات عديدة سريعة على خدي وسألتني لماذا سحبته من كسي في البداية عند بدأت تقذف فقلت لها بأنني خفت أن لاتكوني عاقرا” كما أخبرتيني بذلك وقد تحبلين فيها الا أنك عندما طلبتي أرجاعه داخلك عرفت بأنك أكيد عاقر وألا ماجازفتي بأرجاعه داخل كسك فضحكت وقالت آآآه لو تعرف كيف أحس الان بأحساس جميل , فأنا أشعر أن كسي مايزال يبتلع منيك حتى الآن فهيا أرجوك لندخل الحمام ونغتسل ونعود الى الفراش ونعاود النيك على أن تكون دفقات منيك كلها في كسي هذه المرة فلا أريد أن تبقي قطرة واحدة خارجا “.. فأحتضنتها بشدة وقلت لها مارأيك لو أخبرتك بأن قضيبي سيكرر نيكته الثانية الآن قبل الحمام وبدأت أحركه داخل كسها فبدأ بالانتصاب مجددا” فصاحت واه وااااه ماأحلاه ستصبح نيكة مزدوجة ولكنني سأعدها واحدة ومطلوب منك الثانية بعد الحمام فضحكنا وغبنا بنيكة جديدة تعالت فيها صيحاتها حتى خلت أن جميع من في الفندق سيسمعوننا