التفاحة والجمجمة

أنا جاسم شاب قد تجاوزت العشرين من عمري بالتعليم العالي ،والدي متوفي وأنا وحيد على أختين متزوجتين ووالدتي تعمل بإحدى الشركات وعطلتها الجمعة و أختيني البنات يأتو إلينا يوم الجمعة يوم عطلة والدتي هما وأبنائهما لقضاء هذا اليوم مع والدتهما .

حكايتي ربما تكون هي حكاية تحصل للعديد منكم ،ولكني قد اختلف عن كثير منكم في مشكلة كانت دائما ما تحرجني مع المحيطين بي من الجنسين ،من أخواتي وأصدقائي وجيراني وزملائي وأقاربي ،فمن أول وهلة من سينظر إليّ وخاصة أسفل بطني سيلاحظ كبر حجم عضوي الذكري ،وظهوره من تحت بنطلوني مرسوما طولا وعرضا من غير إنتصاب ومن قبل بلوغي مبلغ الرجال ، وعندما بلغت وإشتد إنتصابي ،أصبحت أرى أي أنثى عندما تنظر لزوبري وقد تخيلتني بأنني أمارس الجنس معها فينتصب قضيبي وتظ*** خيمة بنطلوني ويفضحني طوله الظاهر ، مما كان يغري البعض الإحتكاك بي باللمس أو اللصق بالطيز على زوبري ،وكثيرا ما كنت ألعب بسطوح منزلنا مع جيراننا من الجنسين وكانت بعض البنات البالغات تتحرش بي لتجعل زوبري بين فخذيها أو على كسها كن فوق الكلوت .

وذات مرة كنت ألعب مع أحد جيراننا من الفتيان وإنتصب زوبري أمامه ،فوجدته يعض على شفتيه ،وأدخلني معه حجرة منعزلة بالسطوح ونزع عني كلوتي وبنطلوني ومسك بزوبري يلعب به ولا يستطيع إحتوائه ثم ب*** بريقه ونام على ظهره وطلب مني أن أطلع فوقه وادخل زوبري في طيزه فرفضت ،فبكى وقال بأنه سيذهب لوالدتي ويخبرها بأنني تحرشت به وخفت منه وطلعت فوقه جاعلا يداي على الأرض بين جنبيه وواضعا ركبتاي بين ساقيه ،ومسكت براس زوبري المنتصب ودفسته في طيزه والغريب بأنني وجدت فتحة طيزه واسعة كالكهف ثم أدخلت زوبري لمنتصفه ثم طلب مني أن أخرجه وأدخله وهي أول مرة أمارس فيها الجنس مع أحد وكنت أتمناه أن يدخل في كس سيدة أو طيز بنت وليس طيز رجل مثلي..ولكن ليس كل ما تتمناه تجده!!

وأخذت أحرك نفسي جيئة وذهابا وهو يصدر عبارات الوحوحة والآهات حتى أحسست بأنني أريد أن أتبول ،فقلت له ،فقال تبول في طيزي أرجوك ،ولم يكن بالطبع بولا بل كان لبني الذي نزل مني أول مرة في حياتي وأحسست معه برعشة هزت كل جسدي وأخذ يتدفق بغزارة وهو مبسوط والغريب أنه لم يفقد إنتصابه بل ظل منتصبا بشدة ،ووجدته يرفع من مؤخرته ويرتكز على ركبتيه ومازال زوبري بطيزه , وأخذ يحرك نفسه على زوبري للخلف والأمام وبقوة وهو يصرخ من النشوة ويردد أح..أح..أح..أف..أحيه زوبرك كبير وطويل وضخم بيحرقني في طيزي بس لذيذ أوي ..آه..آه..أح ..أحوه إنت أحلى وأجمل واحد ناكني في حياتي إنت بتمتعني يا حلاوة زوبرك..وحكتني كلامته ووجدت منيي يندفع مني بغزارة داخل طيزه ثم أخرج زوبري من طيزه وقال زبك لسة منتصب لا..يا عم أنا تعبت كفاية عليّ نيك النهاردة دا إنت روتني وإرتديت كلوتي وبنطلوني وإنصرفت وأنا عائدا لشقتنا وركبي تتخخبط من كثرة النيك ، ولم يتركني هذا الجار وقال لي أنه إستغنى عن ثلاثة كانوا ينيكوه ,وأصبحت أنا نيِّيكه الوحيد ،وكنت أنزل لمنزلهم في غرفته ،ويقفل علينا الباب بحجة المذاكرة لمدة ساعة عند أول الساعة نيكة وقبل آخر الساعة النيكة الثانية ثلاثة مرات في الأسبوع ،وكان يرتدي لي ملابس داخلية سكسية بناتي والغريب إن بزازه كانت كبيرة وبارزة مثل بزاز بنوتة صغيرة وكان يطلب مني أمصهم والغريب أن ساعة ما كنت أنيكه كان زوبره ينتصب .

وفي يوم الساعة 11قبل الظهر طلعت السطوح وكانت فايزة جارتنا تنشر غسيلها بالسطوح ،وهي مرتدية چيبة قصيرة فوق الركبة وبادي قصير خفيف بحمالات بارزا منه حلمتين منتصبتين ومن الواضح أنهما متحررتان من السونتيان ، وهي شابة في الخامسة والعشرين من عمرها وزوجها مسافر عنها بدولة عربية وتاركها وحدها هي وإبنتها التي عمرها عام ونصف بشقتها بالدور الرابع أمام شقتنا مباشرة ،وفايزة صديقة لوالدتي وتعتبرها كوالدتها الموجودة بمحافظة بعيدة عن محافظتنا وأصر زوج فايزة أن لا تترك بيتها وترتب أمور حياتها هي وإبنتها ووصى والدتي على رعايتها بغيابه،وكانت كثيرا ما تقفل شقتها وتأتي لوالدتي مساءا وتسهر معها حتى ساعة متأخرة من الليل ثم تذهب لشقتها وكانت ست بيت لا تعمل ،وكنت ألاحظ دائما نظراتها المتلصصة على زوبري وضخامته وطوله ،وأرى في عينها شبق غريب كالجوعان أو المحروم من شربة ماء..كنت واقفا بالسطوح ماسكا بيدي كتاب أذاكر فيه..ورأتني وسلمت على وسلمت عليها ،وقالت لي إنت لوحدك مثلي قلت لها تمام ..وأخذت تنشر غسيلها وتنحني لتأخذ من الغسيل ،وتنشر وعند إنحنائها كنت أرى شفتي كسها الداخل بينهما فتلة كلوتها ولم أتمالك نفسي وإنتصب زوبري للأمام وكانت ترمقني بطرفي عينيها ولاحظت أنني أتلصص عليها وزادت في إنحناءاتها مع فتح ساقيها فبرز كسها من تحت فلقتي طيزها ونهاية فخذيها ،وزاد لهيبي ،وتعمدت أن تثني ركبتها وتقع على الأرض صارخة وقالت لقد خانتني ركبتي إلحقني يا جاسم ،وجريت عليها ورفعتها وجاءت في حضني وإلتصقت بي رافعة ذراعيها على كتفي فدخل زوبري بين فخذيها العاريتين ،ثم إعتدلت وقبلتني من فمي تشكرني على رفعي لها وقالت إنت يا جاسم زي أخويا وأكثر ،وساعدتها في نشر باقي الغسيل وطلبت مني أن أنزل معها لشقتها لتتعكز علي ،ونزلت معها.

وحملت عنها سبت غسيلها ونزلت وهي متكأة على كتفي حتى وصلنا لشقتها ،وأعطتني المفتاح وفتحت الباب ودخلنا وأجلستها على كنبة أستوديو بالصالة وطلبت مني أن ارفع ساقها على الكنبة وتألمت وأنا ارفعها ،ثم أخذت السبت وأدخلته للمطبخ ،قالت جاسم قلت لها نعم قالت أرجوك لا تتركني ،ثم قامت و سندتها حتى أوصلتها لحجرة نومها ،وقالت أنت زي أخويا وأنا عاوزة أغير ملابسي ممكن تجيب قميص من الدولاب بتاعي وشاورت على الضلفة وفتحتها وشاورت على قميص لترتديه وجلبته لها وهي جالسة على السرير والغريب أنه قميص شفاف جدا وقصير جدا ومفتوح من الصدر جدا ,وطلبت مني أن أنزع عنها البادي ونزعته عنها ورأيت بزازها ذات الحلمتين البارزتين وطبعا زوبري واضح إنتصابه كالشمس وهي مستعبطة على الآخر!!!!! آل أخوها آل؟وطلبت مني أن أقترب منها على السرير لألبسها قميصها ودخلت بين فخذيها وألبستها قميصها ،وأنزلته على صدرها ثم نامت على ظهرها وقالت ممكن تجيب الكريم من على التسريحة وتدلك لي مكان الإلتواء قلت لها أكيد أنا شاعر بمدى بألمك وقالت إيدك حيبقي فيها الشفا!!!ثم أحضرت الكريم وقالت إطلع السرير بين ساقاي بس يا ريت تقلع البنطلون عشان تبقى حر الحركة قلت أكيد و قالت تعالى أقلعك بنطلونك وجلست على السرير وإقتربت منها وفكت عني حزامي ثم فكت زرار بنطلوني ثم شدت السحابة(السوستة) وطبعا كفها كان على زوبري ومسكته وكأنها تنزع عنى بنطلوني وأنا كمان مستعبط فيها شعرت إن فايزة ماشية خطوة معايا لغاية ما تجعل زوبري يدخل كسها المحروم .

،ثم قالت جاسم.. قلت عيون جاسم.. قالت دلك أفخاذي لغاية فوق وراحت فاتحة ما بين ساقيها وأخذت أدلك حتي وصلت قريب من شفتي كسها وقالت إنت عرقت جامد من كثرة الدعك اقلع عنك التيشرت قلت حاضر وقلعت وأصبح نصفي الأعلى سلبوتة ،ثم طلبت مني أن أحضر لها من الثلاجة زجاجة مياه لأنها عطشانة ،قلت أكيد مكسوفة تقلع الكوت بتاعها أمامي ،وفعلا رجعت ووجدت كلوتها ملقى على الأرض ،وسقيتها ثم أخذت الزجاجة ووضعتها بالثلاجة مرة أخرى ،ثم حضرت قالت كمل تدليكك وأدخل بين أفخاذي قلت لها ممكن أقلع الكلسون بتاعي عشان ما يتعكش من الكريم قالت برافو عليك ماشي يا جاسم ونزعت عني كلسوني ورأت زوبري متحررا من قيوده ومنتصبا على أشده رافعا رأسه ,فقالت يا لهوي يا خرابي !!! قلت ماذا قالت إنت عمرك كام يا جاسم ؟قلت 16قالت مش ممكن قلت إيه اللي مش ممكن ؟قالت أنا عمر ما شفت زوبر بالحجم ده وسمته بإسمه قلت لا تخافي منه دا حنين أوي وطيب ورحت ضاحك ..وراحت مقهقهة بصوت عالي ..ولكن في نظرة رعب في عينيها ..ثم دخلت بين فخذيها ..قالت دلك لي عند سوّتي وإنحنيت عليها فدخل زوبري وخبطت رأس زوبري شفرتيها فقالت أح..أح..أه قلت إيه؟قالت إدعك ..ثم قالت قلعني القميص قلت حاضر ورفعتها قليلا لأرفع عنها قميصها ..فدخل زوبري فتحة مهبلها من شدة طوله،فصرخت وقالت يا لهوي يا غُلبي قلت في إيه؟ قالت كسي ضيق أوي مش حِمل زوبرك!!قلت هو لسة دخل ؟قالت نعم دخل وخرقني ..خرجه ..خرجه مش قادرة ..أح ..أح..آه .

وفعلا وجدت زوبري داخل رُبعه في فتحة كسها فأخرجته ..وخرجت من بين فخذيها وقلت لها أنا آسف..وجلست على طرف السرير وأنا وهي عراة كيوم ولدتنا أمهاتنا !!قلت ألبس هدومي ؟قالت إنتتظر كل حاجة وليها حل ..بس يا جاسم عشان جوزي مسافر وبقالي مدة كبيرة ما مارستش الجنس حتلاقي فتحة كسي ضيقة من قلة الإستخدام ومش مستحملة أي زوبر يخش كدة من غير توسيع للكس ولكن أنا حاعلمك أصول النيك والمص والشفط والتفريش ومص الكس والبظر والشفايف والبزاز وأخذت تشرح لي من طأطأ لسلامو عليكو وتشاور على كل حاجة بتشرحها كسها بظرها بزازها حللمتها أشفارها.

و أخذت تقبل شفتاي وتدخل لسانها داخل فمي ثم طلبت مني أن أفعل ذلك ودخلنا في قبلات طويلة وأخذت أعضها في شفتيها وأشفطها ثم قالت أنا سوف أقوم بنيكك قلت عيب أنا راجل قالت لأ عشان تتعلم بس..قلت ماشي يا جميل..وسأتركها تروي لكم ما فعلته بي على لسانها هي..

قالت وأخذت اقبل رقبته وأذنه وهو يئن من الشهوة و اللذة ثم نزلت على صدره لامتص صدره وأعضه والتهم حلماته الجميلة و يدي امتدت إلى قضيبه والأخرى إلى كسي أدعكهما معا فشعرت بنيران الجحيم تخرج من جسدي و قضيبه قد انتصب تماما و أصبح كعامود من الحديد أو كصاروخ جاهز للانطلاق لغزو أعماق كسي المحروم و المشتاق و أنا ماء شهوتي يقطر و بغزارة من كسي فأدرته على ظهره ثم صعدت فوقه وأمسكت بقضيبه وبدأت ادعك شفري و بظري بهذا القضيب الجميل الجامد والثخين ثم بدأت ادخل رأس قضيبه بكسي وأنا تزداد شهوتي ومحنتي وأنا اقبله وأعضه بكل ما يطال فمي من جسده المثير ثم أرخيت بجسدي فوقه ليعبر قضيبه بكامله إلى داخلي حتى البيض وأطلقت صرخة مدوية من اللذة والحرمان ثم بدأت بالصعود و الهبوط بسرعة فوقه وأنا اشعر بشعور لم أحس به في حياتي اشعر بأنني انأ الرجل وإنني انيك جاسم حبيبي شعور رائع لم أحس بيه من قبل اطفي ناري و أشعر هذا الشاب الذي هو تحتي برجولتي الأنثوية يا له من شعور رائع و مثير وأنا في قمة متعتي بدأت اعتصر بزازي و أواصل نيكتي له ..

ثم انقبض كسي بقوة وانطلقت شهوتي وهو تحتي لا يملك أي حيلة و ألقيت بجسدي فوقه وعضضته من كتفه عضة وأطلقت صرخة مدوية عبرت من كسي إلى حنجرتي لتهتز لها الغرفة وشعرت بنفس اللحظة بمدفع ماء رشاش يدك كسي وهو يغرقه بلبنه الذي أفرغه بداخلي فهو قد أتت شهوته بسبب الانقباض الهائل لكسي على زوبره وهذه العضة التي صاحبت الألم هو شيء جميل للذة الجنسية فأطلقت كل ما يخزنه في داخله داخل كسي حيث أنهما أصبحا شلالين ينسكب كلاهما من كسي على جسده المستكين تحتي وأنا اغتصبه يا للروعة إن ما حصلت عليه لم احلم به مجرد حلم ولكن جاسم إستمتع معي وجرب زوبره جمال الكس وسخونته وقبضة الكس عليه وطحنه أثناء رعشتي ونزول عسلي من كسي ولم يكن يحلم بنيكة مثل نيكتي له

و بعد وقت لا ادري مدته أنا كنت مسترخية بجسدي العاري و أنا ملتصقة تماما بجاسم هو مسترخي لا يأتي بأي حركة وكأنه في حلم لا يريد أن يقوم منه و أنني جعلته عشيقتي اللذيذة ونحن عاريين وأنفاسه لا تزال تلهب جسدي بكامله و كسي ينتفض يدعو صديقه الزوبر المسترخي إلى جولة أخرى من الماراثون الجنسي الممتع لإطفاء الشهوة الملتهبة بداخله ..لقد أشعل جاسم نار الشهوة وحركها بعد حرمان طويل من دخول زوبر راجل داخلي ..لقد استيقظ المارد و خرج من قمقمه إلى الحياة و لن يستطيع أن يعود إلى السكينة ثانية ..أبدا لقد عرف ما الذي يريده الآن و لن يتراجع أبدا أنا امرأة شبقه جدا اجل شبقه و شهوانية و لكنني كنت اقتل الرغبة الجامحة بداخلي ..و لكن الآن أنا أريد أن أمتع كسي و جسدي بكامله من هذا الحرمان الطويل و لن أفوت دقيقة واحدة من حياتي بدون أن استمتع بها …
استدرت إلى جهة جاسم و بدأت اقبله بحنان وحب على وجنتيه وعينيه و جبينه عائدة إلى شفتيه المثيرتان اللتان تدعوانك إلى التهامهما التهاما و بدأت امتص شفته السفلى برقة …

ولكنني بدأت اشعر بالإثارة مرة أخرى فاشتدت قوة و عنف القبلات و انطلق لساني في فمه لينيكه أيضا.. عندها تحركت مشاعر جاسم حبيبي النضر يا لنشاطه لقد بدا زوبره يتصلب و يشتد بسرعة مع انه لم يمضي زمن طويل على وصوله إلى قمة لذته و انسكاب لبنه في كسي المشتعل بنار الرغبة التي لا تخمد أبدا البركان عاد للحياة و لن يطفئه شيء و لن يكفيه احد أو يوقفه عن ثورته ..و بدا يبادلني القبل و يمتص لعابي و لساني ينيك فمه العذب شعرت بمتعة الرجل حينما كان جاسم يمتص لساني و أنا ادخله و اسحبه في فمه يا ***ول أصبح عشيقتي فعلا و طوع بناني افعل به ما شئت ..وثم لف ساعديه الرائعان و ضمني إلى صدره و استرسل معي بقبلة ملتهبة نتبادل من خلالها مص الألسن حتى شعرت إنني أريد أن ابتلعه بفمي ..آآآآآآآآآه لقد تجاوب جاسم معي و كنت اشعر بزبه الممتد على جسدي يشتد و يزداد قوة و صلابة …

وأنا تشتد و تعصف بي الرغبة لأناله بداخلي ثم بدا جاسم يقبل رقبتي و يعضها أيضا و يداه الاثنان معا تدعكان صدري بنعومة و لطف ثم امسك الحلمتان و قرصهما بحنان قرصه أطلقت مني آهة طويلة لم تؤلمني بقدر ما أثارتني ..انه يزيد من لهيبي و هل أنا بحاجة إلى المزيد من الإثارة .. لا أظن ذلك ولكنه علم حقا بان حلمه أصبح واقعا و هو بين يديه الاثنان ليفعل بي ما يريد .. فلقد استسلمت إلى سلطان الرغبة و الشهوة و لن يوقفني شيء أبدا من حصولي على كل المتعة والشهوة …
ثم نزلت يده إلى كسي الذي كان مبتل تماما من شهوتي وشبقي و الإثارة التي أنا فيها و بدا يفتح الشفرتين و يداعبهما و يمرر أصابعه بينهما ثم بدا بحثه ليصل إلى بظري المنتصب.. كما علمته فقد جعلته ينظر لكسي وعرفته على شفراته الكبرى والصغرى وعرفته على البظر الذي هو مثل زوبر الرجل تماما ينتصب ويتجاوب ويجلب النشوة والرعشة والنفضة من مداعبته وعرفته الكس وفتحة المهبل التي يدخل خلالها الزوبر ويخبط في جنباته وبه فتحة البول والچي سبوت التي إذا خبط زوبر الرجل حرك شهوة المرأة وسكب عسلها ..
كما كان زوبره المنتصب على الأخر والضخم والطويل يخطف عقل أي أنثى ، انه شاب خيره بظهره لمسة كافية لكي يشتعل انه جاهز دائما لأداء الواجب على أكمل وجه .

و عندما لمست أصابعه بظري الملتهب أطلقت آهة مع صرخة وعندما فرش زوبره على بظري وشفايف كسي ، لم اعد احتمل أبدا انه مثير و فنان أيضا و رجل شاب ممتلئ صحة و عافية ثم بدأت يده الثانية تداعب كل جسدي العاري و أنا ازداد إثارة وشهوة و آهاتي تزيد و تعلو و ترتفع .. بينما لسانه و شفتاه لم اعد ادري ماذا يفعل بهم و هو يدور بهم على أنحاء جسدي كله كما لو انه يستطلع تضاريس جسدي بهم .. وحين بعد حين يزداد التصاق جسدينا بعضنا ببعض حتى بدأت اشعر أنهما يلتحمان ليصبحان جسد واحد…لقد انتقل إلى وضع الرجل وبدا يستمتع بجسدي المغري و الملتهب كما فعلت أنا به و أنا التهب آه..أح..أح..آه ..نار .. من الإثارة و المحنة …لقد انقلب الوضع الآن و عاد إلى طبيعته عدت الأنثى بكل ما تعنيه الكلمة من الأنوثة و هو الرجل الذي يأخذ زمام المبادرة كلها…لقد أيقظ كل مكامن إثارتي و شهوتي و اخرج شهوتي و رغبتي إلى الحياة بعد نوم استغرق شهور وأيام…و زاد من ضغطه على بظري وسرعة حركة أصابعه و شعرت بأنني أغيب عن الوعي …وأطلقت فجأة صرخة عالية وقبضت على يده و ضغطتها على كسي و أغلقت فخذي بقوة عليها و انطلق شلال من شهوتي و ارتعش جسدي ارتعاشات عديدة مصحوبة بأصوات غير مفهومة اااااا آه اح ححححححححححح اااااااااااااااااااااف فففففففففففففففففففففف ام مممممممممممممممممم يالا هه هههه هههههه كمان كمان كماااااااااااااااااااااان اييييييييييييييييييييه …جا..جا..جاسم …. ججججججججججاسم ااااااااااااه..

و استرخى جسدي بكامله مستسلما و ذهبت بغيبوبة و لا ألذ منها لم اشعر بها مع زوجي منذ زمن بعيد لا اذكره…و هو انطلق إلى كسي ليمتع نفسه بعسلي المنهمر بغزارة الناتجة عن الإثارة الرائعة التي حصلت عليها منه …و لكنه حالما لمس بظري بلسانه شعرت بروحي تنسحب من صدري يا ***ول لم اعد استطع التنفس اشعر بأنني سأموت و قلبي يكاد يخرج من صدري مما حصلت عليه من المتعة… و لكنه ابعد ساقي رغما عني و ادخل رأسه بينهما و هو يلحس كسي بكامله بلسانه الخشن و العريض و يلحس أيضا الشفرين و البظر و حول كسي و فخذي بعنف و نهم كأنه الجائع الذي لم يتناول طعامه منذ زمن و حصل على وليمة دسمة ليأكلها لوحده و بمتعة متناهية مص و لحس مترافقين بالعض بكل مناطقي الأنثوية الحميمة …فأمسكت برأسه و بدأت اضغطه على كسي لا أريده أن يخرجه من بين فخذي أبدا …ثم شعرت بدوخة خفيفة و استسلمت تاركة نفسي و جسدي له ليفعل بهم ما يحلو له …ولم اشعر إلا وهو يقبل شفتي و قد امتطاني و أنا تحته و زبه المنتصب على عانتي و هو يحفه عليها…لا رحمة صحيح البركان لا يزال ملتهب و تخرج منه الحمم ولكنني بحاجة إلى أن استسلم إلى قليل من الراحة…و لكنه لم يتوقف لقد انطلق مارده و هو بحاجة إلى أن يفرغ ما بداخله من شهوة و شوق و رغبة….ولكنه شعر بي و بأنني بحاجة إلى قليل من الراحة لمتابعة اللعبة الجميلة التي تفرغ ما بداخلنا نحن الاثنين من حرمان و شوق…

فعاد إلى تقبيلي بهدوء و نعومة مما جعلني أهدا و أعود إلى الاستثارة التي يمنحني إياها حبيبي جاسم…بدا يقبل جبيني بحنان و حب و بعد ذلك عيني ثم انفي و وجنتي و أذني التي تجعلني أطلق الآهات و خصوصا عندما يدخل لسانه إلى داخلها أو يمتص شحمة أذني و يشعرني ذلك برعشة تسري بي من قمة راسي إلى أخمص قدمي …أنا بدأت اشعر بجسده العاري المستلقي بكامله على جسدي الذي انتظر هذه اللحظات طويلا ليعوض حرمانه…فطوقته يدي لتطوق ظهره و جسده الرياضي تداعب هذا الجسد البض المشدود العضلات و تنزل إلى طيزه تداعبها و تشد عليها بقوة ولطف بان و احد …ثم باعدت بين الفلقتين و بدأت ادخل أصابعي بينهما إلى فتحة مؤخرته لأعبث بها بأصبع واحد أحركه عليها من الخارج بدون أن ادخله ليطلق أصوات و همهمت تدل على إثارته و متعته التي يحصل عليها مني…مما جعله ينطلق في إتمام ما بدا بيه ألا و هو أن ينيكني و هو بوعيه ويحصل على حلمه الذي أخفاه بخجله الجميل الذي جعلني انتبه إليه وانساق و استسلم رغما عني له و لرغباته و بكل سعادة…

وحينها انتبهت إننا لم نتكلم و لا كلمة واحدة من خلال الساعات التي أمضيناها معا و ذلك لان لغة الجنس و الحب لغة عالمية لا حاجة لنا بان نتكلم لنحصل على المتعة و اللذة …الجنس هو متعة و أجمل متعة نتنفس من خلالها بالحب و اللذة و المتعة و هي متنفس الحياة و حلاوتها و تنسينا ألامها و مرارتها…ثم بدا بتقبيل بزازي بنهم فظيع و يرضعه ثم نزل إلى بطني بشفاهه يقبلهما يشغف و حب …بينما يديه تعبثان بجسمي و كسي الملتهب و الذي يقطر عسله و لم اشعر إلا بلسانه يلحس شفاف كسي بنهم و ثم يلحس داخل شفايف كسي و يشرب العسل المنهمر …من كسي…ثم التقط بظري و عندها صدرت عني صرخة لم استطع كبتها و شعرت برعشة قوية و تنميل من كسي ينتقل إلى راسي…و شعور رهيب من اللذة المنقطعة النظير و النشوة الرائعة و عاد يرتفع إلى الأعلى مرورا ببطني و رقبتي حتى وصل إلى شفاهي وبدا يدخل لسانه إلى أقصى أعماق فمي و كأنه يريد آن يدخل به إلى أعماقي…و التهم أذني بلسانه وبدا يمتصها وأنا ازدادت درجة شهوتي و غلياني وبدأت آهاتي تتصاعد بوتيرة عالية و اصرخ بصوت مملوء بالمحنة اااااااااااااااااه جاسم حياتي أنا عطشانة حب ارو يني من شبابك و حبك و رغبتك و زوبرك.. آآآآآآآآآآه.

ثم ارتفع بجسده البض الشاب عني و امسك بساقي و رفعهما إلى كتفيه و امسك بزوبره الملتهب و بدا يدعك به شفاه كسي المنتظر لدخول الفرح إليه …
و بظري المنتصب من الشهوة وصرخت بأعلى صوتي إيه كمان ااااااااااهههههههههههههههههههههههههههههههه ثم بدا يدخل الرأس إلى كسي …
و كسي يزغرد زغاريد الفرح و الشوق لدخول الفاتح إليه حتى استقر رأسه في كسي ثم بدا بحركات الغنج والدلال ليزيد من لوعتي وآهاتي…وأنا اصرخ ملء صوتي كمان يا جاجاجاجاسم و يللا كمان أدخل زوبرك كله كسي حيستقبله خلاص وسع ويشفط زوبرك الرائع بكسي أنا منيوكتك.. آآآآآآآآآآه أنا ملكك حبيبي نيكني…وأنا الشهوة تكاد تقتلني و ارجوه ااااااه دخله أرجوك كماااااااااااااااان كمان حرام عليك …و هو لا يستجيب لنداء استغاثتي و شوقي و كسي يكاد ينفجر من لهيب الشوق فبدأت بتحريك جسدي و رفع مؤخرتي إلى الأعلى باتجاه زوبره لأنال المزيد منه …وأنا اغنج تحته وهو في كامل نشوته ومتعته حتى استقر حوالي نصفه بداخلي و أنا أتابع الحركة لأنال المزيد …و أناديه برجاء كبير ااااااااااااااه جاسم أرجوك ادخله .. كسي يبكي من الشهوة انظر تحتي أصبح هناك بركة من العسل تنساب من كسي إلى طيزي و تنهمر على السرير أرجوك لا استطيع… الانتظار..ااااااااااااااه كمان اخخخخ ايييييييييييييييييييييييه يا حبيبي حرام أنا بحبك من زمان و انتظرك و و احلم بزبك يدك كسي و يقطعه ليطفئ ناري… …جاجاجاجاجاجاجا سسسسسمممم اااااااااااااااههههههههههههههههههه حرررررررررررررام اففففففففففففففففففففففففففف …

و فجأة من شدة هيجانه واستمتاعه بكلمات الرجاء شعر باللذة و المتعة و شعر بعودة رجولته التي سلبته إياها …شد على ساقي بقوة و كبس زوبره لينساب كله و بقوة إلى أخره في كسي المشتعل بنار الشهوة و ندت عني صرخة قوية من أعماقي وأنا اشعر بسيخ من النار يعبر كسي إلى أعماقي مستقرا في أحشائي و شعرة ببيضاته يضربان فتحة طيزي…و امتدت يداه لتعتصر صدري الجامد المحروم من المتعة حتى شعرت بأنه يكاد أن ينزعهما من جسدي…و انحنى على وجهي يمتص شفتاي ويعضهما وأنا ازدادت شهوتي أكثر وألمي و متعتي…ااااااااااااااااااااه صدرت من أعماقي السعيدة تنم عن اللذة والألم لان كسي كاد أن يعود بكرا من قلة الاستعمال ….و عندها بدا بحركة عنيفة كما لو انه ينتقم من سنين الحرمان التي ذاقها بكسي الذي كان بأمس الحاجة إلى هذه الساعات من المتعة و الألم …
قام بإدخال زوبره كله دفعة واحدة إلى أخره ثم بدا يسحبه بعنف إلى أن يصل إلى الرأس ثم يعود ليكبسه مع ضغطه بكل جسده إلى كسي يدكه دكا وحشيا بلا رحمة أو شفقة …

و شعرت بارتعاشات قوية تهزني وتهز كياني و جسدي المحروم و قد آتت شهوتي وأنا ارتعش بقوة ولذة….فاستكان قليلا و زوبره بكامله في كسي حتى انتهت الانقباضات و الرعشة المتكررة التي انتابت جسدي التي نلتها بمتعة و نشوة و سعادة …ثم عاود عمله بعنف و شراسة أكثر من الأول لأنه كما يبدو أن الانقباضات التي شعر بها زادت من إثارته و شوقه لإفراغ خزاناته الممتلئة من منيه الشاب و نطفه الحار …و استمر بذلك وأنا شعرت بنفسي مستسلمة إلى أقصى متعة ممكن أن تحصل عليه امرأة ولم اعد اشعر بالزمن أو الوقت أو الوقت لم اعد اشعر إلا بآهاتي و آهاته و ضربات زوبره تصل إلى أعماق رحمي بعنف و شراسة و قوة…
و إطفاء النيران المشتعلة بأجسادنا لم يصدر صوت سوى صوت ارتطام الأجساد وبيضاته على طيزي مما يزيد من إثارتي… و متعته..وفجأة وزادت حركته من قوتها و عنفها أكثر فأكثر وأنا شعرت باقتراب شهوتي والوصول إليها وعندما شعرت بالارتعاش و انقبض كسي على زوبره المنطلق…وهو يؤدي عمله بامتياز في كسي وفجأة شعرت بشيء يقذف بأعماقي و بعنف وان كسي ينهمر منه العسل وامتزج نطفه بعسلي …و هو خفت حركته ولكنه يدفع بزوبره أكثر في كسي فأكثر كأنه يريد أن لا تخرج و لا قطرة من كسي لأنه يريد أن يبرد لهيب كسي المشتعل نارا و شوقا…

وإستمرت علاقتي الجنسية بمدام فايزة لسنوات طويلة كانت تنقطع عندما يعود زوجها في أجازته السنوية التي لا تستمر أكثر من 10أيام وكانت لقاءاتنا تتم إما في منزلها أو بمنزلي في عدم وجود إبنتها أو والدتي وكانت نهمة جدا في الجنس وعندها إستعداد للنيك يوميا ليل نهار ،حتى أنها علمت من والدتي أنها ستأخذ أجازة 15يوم لمرض جدتي الموجودة في محافظة نائية وطبعا لم أستطع السفر معها لإنشغالي بالدراسة وأوصت فايزة أن تهتم بشئوني في غيابها وطبعا فايزة قامت بالوجه الأكمل وخاصة الجنسية ،وجاءت هي وإبنتها الصغيرة إلى منزلنا وعسكرت وقالت سأمكث معك فترة غياب أمك لأخدمك فأنا الآن مسئولة عنك ،وطبعا كانت تشاركني سريري ،وتنام بجانبي وتصر أن ننام معا عرايا بدون أي ملابس ،و لم تترك يوما إلا وكان الجنس يمارس فيه ثلاث وأربع مرات ،فقد عشقت زوبري وعدم نومه بعد القذف المنوي وعشقت طوله وضخامته وأصبح كسها لا يستطيع أن يمر عليه ساعتين ،إلا وقد دخله زبي ،ولتنويع طرق الجنس كنا ندخل المواقع الإباحية وأطبق معها كل طريقة تشتهيها أو أستهويها .

ولكنها كانت لا تحب الجنس الشرجي ولا تعشقه بل كانت ترفضه تماما ،لإيمانها بأن الطيز مخرج ومستقر الوساخات فلا يجب أن يدخل فيها أنظف وأحلى جزء في الرجل ،ولا يجب أن يكون مقبرة للبن الرجل ..حتقولوا كنت بتقذف في كسها؟كانت مركبة لولب ..ومتفقة مع جوزها إن الخلفة لما ييجي ويستقر وبعدين تقولك أنا لسة صغيرة و قدامي كثير ..وبعدين جسمها مانيكان الرجلين الملفوفة والطيز النافرة للخلف والصدر المنتصب للأمام من غير كرش سوتها بتهبلني من حلاوتها كسها نظيف جدا شفراته كبيرة شوية وعاملة زي البوق وبظرها كبير وواضح سهل أوي يدخل بين شفافيك وتمصه وتحك عليه زوبرك بين البيضاء والقمحية شفايفها ممتلئة على فم صغير عيونها عسلية بطريقة ملحوظة كسها دافيء جدا ساعة ما أدخل زبي أحس بسخونة رهيبة وعندما تأتيها رعشتها أحس بقبضة شديدة من كسها على زوبري وأحس بإنسحاق رأس زوبري بين جدرانه ..أنا بعد كثر النيك فيها زبي كان بيتوه جوة كسها .دا أكيد جوزها هرب منها وسافر دا أنا يا شاب ذو القوة والعنفوان ،ماكنتش قادر عليها كنت بأشتكي من ركبي بإستمرار والمثل بيقول كتر النيك يوجع الركب!!!.. ولم تنقطع علاقتي الجنسية بها حتى كتابة هذه القصة .. وبعد أن عادت والدتي من عند والدتها ..كنا نرتب لقاءاتنا إما في منزلنا ووالدتي بعملها أو في شقتها بحجة ذهابي للمذاكرة عند أحد أصدقائي وبياتي عنده باليومين والثلاثة …

كل يوم إثنين من كل أسبوع كانت تأتي منزلنا أم سيدة في الأربعينيات ومعها إبنتها سيدة المطلقة لتنظيف المنزل وهي يوم أجازتي ففي يوم عطلة والدتي يأتي فيها إخوتاي ولا يصح تنظيف الشقة في يوم زيارتهم لنا ،فإختارت أمي يوم أجازتي ،وكانا يأتيان في الساعة الثامنة صباحا وينصرفا عند الخامسة لتحاسبهما والدتي عندما تعود من عملها ،وسيدة فتاه عمرها 22عام وهي أكبر أبناء أم سيدة وقد تزوجت وهي في سن الثامنة عشر من عمرها ولم تنجب فطلقها زوجها بسبب ذلك وهي فتاة فرسة بمعنى الكلمة ذات جمال وأنوثة طاغية وجسمها وجاذبيتها طاغية تجعل ريالتك تسيل وصوتها رقيق جدا جذاب يذيب لك قلبك من نعومته ،كانت تحمل شهادة متوسطة ،ولكن عملها مع أمها يدر عليها هي وأمها راتبا عاليا جعلها ترتدي ملابس أنيقة وعند العمل ترتدي بنطلون إستريتش ماسك على جسمها راسما كسها بشفتيه وفلقتي طيزها ومن المؤكد أنها كانت لا ترتدي أسفله أندر وير وترتدي معه بادي ماسك في جسدها وحلاماتها منتصبة دائما وكبيرة ومتحررة عن سونتيانها ،وكانت كثيرا ما تجلس معي بغرفتي تتجاذب معي الحديث عندما ترتاح من عملها وأمها تعمل بأي غرفة أخرى ،وكانت كثيرا ما تستأذن من والدتها لتجلس معي وتشاركني حاسبي الآلي وكانت أمها تتركها ،وكأنها ترى أن ذلك هو متنفس لإبنتها ،كما أن والدتها كانت تتركها معي وتنزل للسوق لتشتري لنا ما يلزمنا من خضروات ولحوم وخلافه لتجهزها لوالدتي فهي كانت طباخة ماهرة ،وطبعا كبر حجم زوبري وضخامته الظاهرة لم تسلم من نظرات سيدة المطلقة والمحرومة من الجنس ،خاصة وأنني كنت أرى في نظراتها لي كل عشق وهيام فأنا في سنها وكلي شباب وأمتلك زوبرا لا يمتلكه كثيرا من الرجال .

كانت كثيرا ما تحتك بي سيدة وتتعمد الإلتصاق بي عند الجلوس على الكمبيوتر ،وفي دخلت علي وأنا أشاهد أحد أفلام الجنس وعندما رأت ذلك جلست على حجري ببنطلونها الإستريتش وطبعا إنتصب زوبري وكانت جالسة عليه وتتحرك حتى فاض بلبنه وقالت أنا آسفة يا باشا لقد شدني الفلم ،ولم أعمل حساب لإنتصاب بلبلك وأكيد فاض لبنه من حركتي عليه ،فقلت ولا يهمك يا سيدة أنا اللي آسف لأنني لم أتمالك نفسي عندما جلست وأحسست بسخونة جسمك ،قالت نفسك في يا باشا قلت أكيد يا سيدة !!طيب وإنت يا سيدة مش نفسك في الزوبر نظرت إلي وقالت عيب كدة يا باشا قلت عيب في إيه قالت أنا قلت بلبل وإنت قلت إسمه العادي ،قالت حرام عليك أستاذ جاسم ما تقلبش المواجع علي ،قلت لماذا ؟إنت يا سيدة مطلقة من كام سنة ؟قالت من سنتين.. قلت ولم تمارسي الجنس منذ ذلك الوقت قالت بالطبع لأ.. قلت لماذا قالت إتظلمت مع الكلب جوزي ولم يرحمني ،وأخذت تبكي بحرقة.. قالت أنا أصبحت إمرأة وتركني وأنا في أوج شبابي وحيويتي ،وأخذت تبكي حظها ولوعتها .

ووجدتها تقف وهي تبكي بحرقة فعلمت بأن شهوتها قد إستيقظت لدخول الزوبر ،وتبكي لحسرتها علي عدم إطفائها .. ووقفت وإقتربت منها وأخذتها في حضني فإستجابت بطريقة أذهلتني ووضعت رأسها علي كتفي ومسحت دموعها بيدي وقلت لها هذه الدموع لا تزرفيها ولا تبكي .. ووالدتك في السوق ولن ترجع قبل ساعتين .. فالقدر قد حلها لنا ورتب لنا هذا اللقاء الحميمي فلماذا تبكين؟ قالت بكائي فرحة لأن وجدت أخيرا من سيشعر بي وبمعاناتي.. ويطفيء ناري..قلت أخيرا ستكون يوم دخلتي على حبيبتي التي أعشقها ومتيَّم بها ..ثم رفعتها بين ذراعي ووضعتها على السرير..ثم نزعت عنها بنطلونها وباديها ،ونزعت عني ملابسي و بوكسري فأصبحنا عرايا تماما ..حلماتها وزوبري منتصبين وهجمت علي زوبري وقالت يا لهوي إيه كل ده ..بجد عمري ما شفت في حجمه وطوله دا في حجم زوبر الحمار ..وراحت ضاحكة بفجور..وتركت زوبري وإقتربت من شفتاها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم على رقبتها لحسا وتقبيلا ..ثم بالتحسيس الخفيف جدا على كتفيها وظهرها ,وأنا أقول لها بأحبك بأعبدك أنت مليكتي, فزادت سرعة تنفسها فزودت في التقبيل والتحسيس والاحتضان فإنتفخت بزازها و تصلبت حلمتاها وأخذت أحسس بأطراف أناملي و بعمل دوائر على بزازها من أسفل إلى الأعلى و قرب هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات, ثم بفمي الحس و أمص واشفط في بزازها وقد أخذت حلمتها في فمي أمصها فيها كطفل رضيع..

و بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت التحسيس الخفيف والبوس بالراحة للبطن والسوَّة وجوة الفخذين من عند الركبة لغاية كسها ولم ألمسه .. ثم حسست بأطراف أصابعي لعانتها من أعلى و قريبا من البظر دون لمسه ثم بفمي عض وبوس فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث… ثم أردت أن أغيب رأس قضيبي بكسها ،فلم أستطع ، فقالت كسي ضاق من قلة النيك ،عرفت أنني لم أتناك منذ طلاقي!! ثم ذهبت للحمام وأتيت بكريم دهنت به حشفة زوبري ثم أدخلتها بفتحة مهبلها فصرخت وقالت بالراحة جاجاججاسسسسسسسم ثم أخرجته ومسكت به ودخلته بالراحة في كسها حتى وصلت لمنتصفه ثم أخرجته والرأس بفتحة المهبل ، ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها أنزلهم فين؟ قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هي تصرخ و تقول يا لهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .

حضرت أمها من السوق وقالت لسيدة عاوزين نخلص يا سيدة عشان لسة أمامي الطبيخ ،قالت لها حاضر يا ست الكل .. فالت لها مال وشك يا سيدة مورّد ومحمر على الآخر ،قالت أبدا الأستاذ جاسر كان بيعلمني حاجة بالكميوتر وبعد كدة زعق معايا عشان معرفتش أستوعبها قالت وبعد قالت وحياتك يا ماما إتعلمتها وإنبسط مني وبسطني وظبطني.. وراحت ضاحكة ضحكة كلها مياعة قالت لها أمها سيدة عيب الضحكة دي قال لها أبدا يا أم سيدة خلليها تاخد راحتها دي هي مثل أختي وبعدين أنتم بقيت مننا كام سنة وإنت معانا وأنا واخد على سيدة وإنت عارفة كدة كويِّس ..وذهبت سيدة مع والدتها لتجهيز الخضار لوالدتها ثم أنهت جميع أعمال النظافة بسرعة بكل فرحة وسرور طبعا إتمتعت من النيكة اللي ما كانتش تحلم بيها.. وإقتربت الساعة على الثالثة وأمها بالمطبخ ،وكأنها بعد ما إنتهت من عملها بالشقة شعرت بحاجتها لجولة معي وفكرت ووجدتها تقول لي لقد طلبت من ماما تنظيف غرفة السطوح وقلت لها أنني طلبت منك أن تأتي معي حتى أنتهي من تنظيفها ..قلت لها ولكنك قد نظفتيها جيدا الأسبوع الماضي و قالت عشانها نظيفة أنا طالعة محتاجة لزوبر تاني أنا ما شبعتش من زوبرك وجماله ..

و صعدنا إلى غرفة السطوح ،و طبعت قبلة سريعة على شفتيها وأتبعتها بقبلة طويلة لم أترك جزءاً من فمها إلا ومصيته مطولاً حتى تورمت شفتاها أو هكذا شعرت وهي في حضني مع قبلات فرنسية وكأننا لم نمارس الجنس من سنوات!! ونزعت عني ملابسي وأخذتها في قبلة طويلة ونحن واقفان ثم نزعت عنها ملابسها حتى أصبح صدرها ملاصق لصدري وزوبري بين فخذيها وملامس لكسها ..

ووجدتها توجه يدها لأسفل لتمسك زوبري قالت عاوزة أمسكه وأتعرف على المغلِّبك ده.. أنا ما عرفتش أتعرف عليه وإحنا تحت ..ثم إبتعدت عني وقالت يا لهوي!!قلت مالك.. قالت كل ده زوبر !!إيه دا كله ..شايله الزاي بين فخادك.. عشان كدة مدوَّخك ومغلِّبك!! دا عاوز كس ما يخرجش منه خالص ..دا ثروة.. زوبرك ده دا أنا حظي حلو إني إتعرفت عليه!!دا أنا حاحتفل بيه .. أحلى إحتفال.. وحدخله كس فيرچن ضيق ..عاوزك تمص وتلحس وتشفط ..وحتتفرج على أحلى كس بشفراته المميزة وبظره اللي بيطيَّر عقلي ..قالت عارف كسي قلت ماله ؟قالت مليان و طخين و منفوخ ومربرب ..فتحته ما بين الفخذين مائلة لقدَّام ولأعلى مع لُحُمة الشفرتين حتلاقي البظر البارز للخارج ..أشفاره مستخبية ..منفوخ من الجانبين ..بارز بشكل ملفت.. بظره جميل وممتع..حرارته سخن وملهلب على الزوبر وإفرازاته قليلة ماتخلِّيش الزوبر يعوم جوة الكس..قوه وعنفوان شهوته تفوق الحدود ..ضيق جداااا ولا يتأثر بكثرة النيك لأنه بيرجع لطبيعته بسرعة..مخللي عندي شبق وشهوة بتنزل أكثر من مرة في النيكة الواحدة وكمان شهوتي حتلقيها بتيجي قبلك .. ومعاك..

ورحت ماسك زوبري من رأسه وقلت له أيوة يا عم حتهيص في كس سيدة ..وريني شطارتك ومتعها وخللي راسك تكهرب الچي سبوت بتاعها وكمان تحضن راس بظرها وعاوز راسك تحك شفراتها وتطلع منها شرار..وخللي بالك على نفسك لما تخش جوة كسها خللي بالك من فعصته وأوعى يفرمك جواه ..عاوزك تبقى إنت الفارس وإنت الكل في الكل ..وعاوز أسمع صواتها ووحوحتها وآهاتها ..ونومتها على ظهرها ودخلت بين ساقيها وإتجهت لبزازها وحلماتها بالمص واللحس والعض حتي أخذت تتأوه ..ثم نزلت لسوتها باللحس والشفط والتحسيس ثم نزلت وإستلمت الأشفار وفتحة المهبل بقبلة عميقة وشفط ثم البظر وشفط راس البظر و بحجمه والذي لم أرى مثله عند فايزة ..ثم أدخلت بظرها كله جوة فمي بكامل جلدته مع المص وبلساني أرفع الجلدة لأمص البظر حتى تسارعت أنفاسها وإهتز جسدها معلنة خروج شهوتها من كسها كنافورة مياه أغرقت وجهي ..

قالت هيجتني وشهوتي جاتني ونطرت في وشك!! واتجهت إلى أحد الأشفار الصغيرة الداخلية وأدخلته في فمي وقم برضاعته ومصّه مناوباً بينه والآخر ثم مرر لساني نزولا وصعوداً من أعلى البظر ودخولا في فتحة المهبل ومرورا بالخــط الفاصل بين الأشفار كررت هذه العملية مراراً وتكراراً مع تعميق لساني داخل مهبلها وفي النهاية دخلت كسها كاملاً في فمي ورضعته وضغطت عليه بشفايفي ..حتى طلبت مني إدخال زوبري جوة كسها ولم أستجب لها بل إستمريت في تعذيبها الجنسي ثم مسكت بزوبري وأخذت أفرش رأسه على بظرها وشفراتها ثم بين شفراتها دون إدخاله جوة كسها وبدأت تتأوه وتنفعل وتصرخ وتتوحوح حتى نطرت شهوتها مرة أخرى .. وأنا أعلم أن صرخاتها و توسلاتها ما هي إلا اللذة الحقيقية التي تشعر هي بها ..وقالت أنت من اليوم زوجي ..ولن أتركك وقد وجدتك ..وقلت لها وأنا على العهد والوعد ..

ثم رفعت ساقيها على كتفي ومسكت بزوبري لأدخله جوة فتحة مهبلها فوجدت صعوبة بالغة قالت مش قلت لك على ضيق كسي ..بس ما كنتش فاكرة إن زوبرك بالضخامة والطول دا ومسكت رأس زوبري وأخذت أحكها بين شفراتها حتى خرجت إفرازاتها ..ثم دفستها في فتحة مهبلها ثم أخرجتها عدة مرات حتي إنفرجت فتحة مهبلها ثم أدخلت زوبري بالراحة مرة أخرى وأزق فيه لغاية ما صرخت أح ..أح..أح..كدة خرقتني يا قاسي يا جبار وخرجت زوبري ثم أدخلته مرة أخرى في كسها لمنتصفه ثم أخرجته وهو ملتصق بجدار المهبل ثم أدخلته كله ثم زودت السرعة في الإيلاج والإخراج حتى أثرت جنونها وهي تتوحوح أح وتصرخ وتصوت وتتأوه آه..آه.. أح..آه..أح..آه..ثم أخذت أضربها على طيزها حتى أثير هياجها وأوصلها لنشوتها.. وفعلا خبط في الچي سبوت بتاعها فإرتعشت وإنتفضت وجدتها قبضت على زوبري قبضة كانت حتطلَّع روحه فصوَّت وحسيت إن راس زوبري إدَّعكِت فوجدتني أرتعش معها ونصوت إحنا الإتنين وينطلق لبني منسابا متدفقا وعسلها يخرج مرتشحا مع لبني على أشفارها وبين فلقتي طيزها وجدتها ترتخي ويخرج زوبري من كسها ونمنا على ظهرنا بعد هذه المعركة ..ثم قامت وقبلتني وتشكرني على هذا الإستمتاع التي لم تره في حياتها وتلعن زوجها الذي فرط في هذا الذهب وشكرتها لأنها أمتعتني ..ونزلنا بعد نصف ساعة ..ودخلت لأمها لتساعدها في المطبخ حتى إنتهيا من الطهو ..وإقترب وصول والدتي ..وجاءت والدتي ..وإنصرفت أم سيدة وسيدة وعلى وجه سيدة النضارة من كثرة إرتوائها بلبني ..