قصة المدير وام نايف المتناكه الشرموطه

المدير وام نايف

ام نايف ملت من البيت والجلوس به فمادا تفعل فظلت تأتى بالجرائد العربيه والاجنبيه
لتطالع اعلانات الوظائف لعلها تجد وظيفه تناسبها وتخرجها من الملل وجوه بالبيت لكن ام نايف تبغى وظيفه معينه ويجب ان يكون صاحب العمل رجل بمعنى الكلمه لانها قبل البحث عن وظيفه تبحث عن رجل وجنس واليكم بعد
دالك تفاصيل ما حدث وعلى لسان ام نايف

ونبدا سويا سرد القصه

بيوم وكالمعتاد اخدت الجرائد لاطالعها واطالع الاعلانات عن الوظائف فحصلت ام نايف على اعلان بجريده اجنبيه وكان المطلوب سكرتيره تنفيذيه ولها مواصفات معينه وكل المواصفات تنطبقى على وبالفعل اتصلت على الشركه واحصلت على ميعاد للمقابله وكان الميعاد باليوم الثانى
وبالفعل استيقظت من النوم واخدت حمامى وخرجت لارتدى احلى ما عندى من ملابس واخترت لبسى بعنايه
وكانت ملابسى عباره عن تنوره قصيره لين افخادى وقميص احمر حريرى شفاف مع جاكت لونه اسود مثل التنوره
وطبعا لبست اللبس اللى أحبه والملابس الداخليه كانت عباره عن طاقم احمر دم الغزال قاتم وكان عباره عن ستيان هاف وكب ودانتيل من قدام ويبرز مفاتن صدرى والكسلون بو خط يتربط من الجنب وطبعا مع الهيلاهوب وكان احمر وخطوط سوداء مع الحمالات ولبست حذاء بكعب عالى ولبست من فوقهم عبايه لجل ما حدا يشك
ونزلت وركبت سيارتى ودهبت للشركه وكانت ببرج من الابراج الكبيره ووقفت بسيارتى ودخلت البرج ودخلت الاسنسير وشلحت العبايه وخليتها بالشنطه ولما وصلت للشركه كانت بدور لوحدها وكانت شركه كبيره وفيها مجموعه من عدة شركات تحت مسميات واحده ولما دخلت نظرت ستات كثير متقدمات للوظيفه جالسين بصالة الاستقبال وذهبت للاستقبال وخبرتهم ان لى موعد فأشرو لى بالجلوس وطبعا الكل بدء يتتبعنى بعيونه ويبصبصون ويتغامزون عنى المهم كا مره ينادون على واحده وبعدها بكم اسم نادونى فدخلت وعند دخولى نظرت مكتب كبير والواجهه زجاجيه وكان جالس على المكتب ثلاث اشخاص بجنب بعض وكان الكرسى مقابل لهم مباشره وسلمت وجلست وتعمدت ارفع جل من فوق رجل لاراقب ردة فعلهم ونظراتهم
وبعدها كنت ارسلت لهم السيفى تبعى وقامو يسألون عنى شو اعرف وماهى خبراتى وخبرتهم بكل شيئ وبكل الامور التنفيذيه كموظفه لسكرتيره تنفيذيه وظلو يتهامسون مع بعض ويتحدثون وانا اجاوبهم وخلال الكلام فتحت ازرار الجاكت وطبعا بان صدرى المنتصب والقميص الشفاف ونظرو لى وقالو بوقت واحد خلاص راح نرد عليكى بالهاتف وطبعا هزيت براسى وقلت اوكى وطبعا كنت متأكده انى راح اقبل واتعين بالوظيفه
وكان يلى بالوسط يطالعنى وكأنه يريد يألكنى وكان هو صاحب الشركه والاثنين يلى معه اخوته طبعا دا عرفته فيما بعد
وطبعا خرجت وانا نازله بالاسنسير كنت لوحدى وارتديت العبايه وركبت سيارتى ورحت البيت وبعدها بساعتين جانى اتصال من الشركه وابلغونى انى تعينت بالوظيفه ففرحت وفكرت ايش البس بكره
وأتتنى فكره حلوه وأنا احب اللبس القصير وكان عندى فستان ذهبى عارى الظهر وقصير لين تحت الافخاد بشوى وطبعا بدون ستيانه والاقطيه سيلكون اثبت الصدر مع العلم ان صدرى واقف ومنتصب ولبست الهاف بخيوط من الجانب ودانيل وطبعا الهيلاهوب وكان ذهبى وكان كامل يعنى طبعا كان الحذاء ذهبى ايضا فكان هذا لبسى بأول يوم
وصباح اول يوم عمل لبست وحطيت عطر شانيل ولبست العبايه وخرجت الى الشركه وكان الدوام الساعه التاسعه صباحا ويستمر الى الخامسه مساء وبالمنتصف ساعتين بريك للغداء
ووصلت للشركه وطبعا خلعت العبايه وعلى فكره يلى بالشركه كلهم اجانب ودلونى على مكتبى وكان مكتب كبير وراقى
واخرجت العبايه وعلقتها وجلست على الكرسى فرن التلفون وكان المدير وطلبنى اروح له واخذت فايل الملاحظات ودقيت الباب ودخلت
واول ما نظرنى انجن وحسيت عيونه بتخرج من وجهه وقال كيف الحال قلت كويسه وقال انتى جننتينى حرام عليكى لبسك امس واليوم تحفه ويثير اى راجل قلت له هذا لبسى وتلك حياتى وقلت له المهم شو حابب تقول او اعملك
وتعمدت اجى بجنبه لجل يشم العطر ويشوف لبسى من قريب وانا اشوف يلى صار لزبه
فقال مره اخرى جننتينى ام نايف ليش تعملين فى كدا فقلت له بالحرف الواحد من الوحده زهقانه ومن جلست البيت وحبيت اشتغل وانا على فكره مو محتاجه مال او اى شيئ فقال على فكره انا خليت معاشك 15 الف غير الحوافز
فقلت له انا بروح مكتبى لجل اشوف الاحتياجات قلى لا تروحين بوقت البريك وكل الناس راح يخرجون وانتى ظلى بالمكتب انتظرينى
قلت له خير نظر لى وسكت فهمت وذهبت للمكتب وجلست اتمم الشغل وجاء وقت البريك
وفجئه جانى وقفل المكتب ومظرنى مده وقال تعالى لمكتبى افضل ودبعا رحت معه للمكتب تبعه وفتح الباب ومسكنى من يدى وسحبنى ودخلنى من الباب وانا ظنيت انه باب حمام لكنه كان باب اول وكان فيه باب ثانى بجنبه
وفتحه وادخلنى منه ونحن بألو الباب الثانى احتضنى ونزل بى بوس وعلى طول نزل على كسى وظل يبوسه ويلحس فيه وانا لما نظرت لزبه ورأيته نزلت اكثر من مره ماء كسى وتم يلحس ويمص بكسى
وانا منبهره مما فعل
وسحبنى الى الداخل فوجدت غرفه خاصه به للاجتماعات الخاصه وكانت عباره عن غرفه للمعيشه ولمقابلاته
بسرير شيك وبها بار ومفروشه بأفخم الاثاث
وبأزهى الالوان وخاصه بعض الالوان الحمراء الكاتمه بلون دم الغزال وكأن الغرفه صممت لى لحبى لهدا اللون
وبدء هو يحضننى اكثر ويضمنى له وبدء من فوق لبسى يبوس صدرى ويلحس رقبتى ويمص اذنى
وانا واقف مستمتعه بما يفعل وهو طان شاب قوى البنيه وسيم جدا طويل القامه جسده رياضى
وفجئه شلح لباسى فجئه ومن قوته ظنيت ان لبسى تمزق وبدء يبوس بصدرى ومتل ما قلت ما كنت مرتديه سنتيانه
وظل يبوس ويمص حلماتى المنتصبه ويفرك بيده بزازى وانا تهيجت اكثر وبدءت المعاناه اللذيه او بدء الغنج والتاوه
اااااه ااااااه ااااااااه وهو بكل عنف وقوه يبوس ويلحس بزازى ونزل لبطنى يبوسها ويلحسها
حتى وصل لكسى وفك رباط الدنيل وانزله وبدء يلحس بكسى ويمص شفاتير كسى ويدخل كسه بالسانى وانا اغنج
غنجات كلها محن ونياكه اااااو اااااااى اااااااه ااااااااو نيك نيك كسى لا ترحمه ادخل لسانك لاخره دك لسانك لاخر كسى
وهو يستمتع بنياكة كسى بالسانه ويلعق ماء كسى ويشربه وانا اضغط بكسى على وجهه وهو يدخل كل وجهه بكسى حتى اننى شعرت ان انفه لامس زمبورى من الداخل
وظل يلحس ومص كسى وشفاتيره وينيك بكسى بالسانه ويفرك بظرى بالسانه وانا اغنج واصرخ واتاوه
فقام وخلعت انا بدورى ملابسه ونزلت على زبه مباشره امتصه والحسه وامتص بيضانه والحسها وهو بيده يفرك بزازى وحلماتى فهجت اكثر وهو هاج وما عاد فيه قدره للتحمل
فأخذنى بين يديه الى السرير ووضعنى على طرف السرير ورفع ساقى الشمال لاعلى وساقى اليمنى لاسفل وهو من بينهم
اقترب بزبه وبيدء يفركه بكسى وشفاتير كسى وبدء يفرك براسه زمبورى وانا اتأوه واغنج واصرخ دخل زبك لاخر كسى
نيك نيك ااااااااااااوه اااااااااااى اااااااااااااه
وهو بدء يهيج من سماع محنتى وتاهواهتى وغنجاتى وبدء يدخل زبه بكسى وبدءت انا اصرخ بقوه وبصوت مرتفع
نيك نيك ااااااااااه ااااااااوه اااااااااااى نيك حبيبى نيك زبك كثير شهى ويروق لكسى
وهو بدء يدك زبه دك لاخر كسى وانا مع كل دكه اصرخ واتوجع واغنج وظل ينيك قرابة البرع ساعه بهدا الوضع وشعرت ان زبه وصل لمعدتى من قوة خروج ودخول زبه بكسى وانا مشتهيه اكثر واغنج بصوت مرتفع كى اثيره فأنا بطبعى ممحونه واعشق النيك وبعدها
ادرنى وجعل ارجولى على الارض وصدرى على السرير برائسى
وهو من الخلف باس ومص ولحس فتحت طيزى وبللها وبدء يقترب بزبه من طيزه وانا مشتهيه يدخله بطيزى
وفجئه بدء زيه يدخل بطيزى وانا اصرخ واتحرك من اسفله بطيزى وهو يفرك زبه بداخل طيزى
ويخرجه ويدخله وانا ارتفع وانخفض وزبه يدك طيزى دك وانا اصرخ واتوجع واتاوه
وهو يذيد نيك طيزى وانا اموت واشتهى نياكة الطيز وظل فتره يدك طيزى وينكها وانا اتاوه واصرخ ااااااااه نيك حبيبى
اااااااااوه افتح طيزى اكثر اااااااااى ما احلى زبك وهو بطيزى
انا صراحه احببت انه ينكنى بالمكتب وعلى تربيزة الاجتماعات فانا لم اتناك من قبل بهده الطريقه
وبالفعل وافق وخرجنا الى مكتبه وعند تربيزة الاجتماعات ازحنا ما عليها وطلع فوقها ونام على ظهره وانا من فوق زبه جلست بطيزى بعدما بللها بالسانه ونزلت على زبه بطيزى وهو يرتفع وينخفض معى وانا اقف واجلس على زبه ااااااااوه ما اجملها نيكه وظللت متوقفه فتره وانا اتحرك حركات دائريه كما الرحاى من فوق زبه وزبه بداخل طيزى يفركها
وانا اتوجع واغنج اااااااااااه زبك يمزق طيزى اااااااااااااااى زبك حبيبى شهى ويمتعنى
وهو ينيك ويدك بطيزى وانا ارتفع وانخفض فطلب منى ان استدير والف وزبه بطيزى وفعلا للفت على زبه وهو بطيزى فشعرت ان زبه كما البريمه تدور بطيزى وتفتحها اكثر وانا مستمتعه من اللف من فوق زبه وهو يفرك تاره بزازى ويفرك حلماتى وتاره يفرك بظهرى ويخبط فلقاتى وتاره يمتص بزازى ويدعك حلماتى ويجذبها بأصابعه وانا متنشيه ومستمتعه
وتذداد محنتى وشهوتى
وهو ينيك اكثر واكثر وتذداد محنتى اكثر واكثر وهو ينكنى بعنف ويحطم طيزى
وبعدها طلب هو ينكنى بكسى بنفس الوضعيه فاخرج زبه من طيزى ووضعه بكسى وكان كسى انزل مائه اكثر من سبع مرات واغرق نفسه واغرقت زب مدير الشركه وبدء هو يدك كسى وينكنى بكسى بعنف وبقوه ويشدنى من وسطى على زبه وانا اقف واجلس بقوه وافخادى ترتطم ببطنه وهو ينيك اكثر وانا تتعالى صرخاتى وترتفع غنجاتى
ااااااااااااااااااااااه نيك بقوه فجر كسى ااااااااااااااااوه نيك لا ترحم كس ام نايف ااااااااااااااى محتاج كسى لزبك الحلو ومشتهياه وهو يسمع غنجاتى وكلماتى ويذداد نياكة كسى بعنف وظلينا فترهوبعدها
اخدنى الى مكتبه هو الخاص واجلسى على طرفه وهو واقف من امامى وفتحت ارجولى واحتضنت وسطه وهو اقترب بزبه من كسى وبدء يدخل زبه بكسى وانا اتحرك يمنه ويسره وهو يحرك زبه بداخل كسى يمنه ويسره
ويحك شفرات كسى من الجانبين ويدك زمبورى براس زبه الملتهبه والكبيره وانا اذداد غنج واذداد محنه وشوهوه
وهو يقترب من بزازى يمتص حلماتى ويبوس شفتاى ويداعب بالسانه لسانى وانا مستمتعه بنياكة مدير الشركه
وظل ينيك ويدك كسى وانا جالسه على مكتبه وهومو مصدق نفسه انه بخلال يوم واحد ناك ام نايف الجميله والممحونه
وبعدها جلس هو على الكرسى خاصته وطلب منى ان اجلس فوق زبه وبدء يدخل زبه بطيزى وانا رفعت ارجولى ووضعتها على افخاده وبدءت الجلوس والوقوف على زبه وهو محتضننى ويبوس بظهرى ويلحس برقبتى
ويفرك بيده بزازى ويفرك حلماتى ويشد بزازى المنتصبه والجميله وانا استمتع بهدا الوضع الرهيب
وظليت اقف واجلس على زبه وزبه يحطم طيزى وبصراحه تعالت صرخاتى اكثر فأمثر من هدا الوضع وانتشيت اكثر ااااااااااااااااه نيك نيك حبيبى وشق طيزى ااااااااااااااااوه ما اجمل هيدا الزب الجميل حطم بيه طيز ام نايف وهو ينيك وانا بسرعه اقف واجلس على زبه وهو يبوس ويفرك ظهرى وحلماتى وانا خلاص مو قادره فقد نزلت وجاء ظهرى اكثر من عشر مرات
فطلب ان انام على الارض بوسط المكتب وهو من فوقى ورفع رجولى عاليا الى كتفه وطلبنى ان ارفعهم بيدى
وهو اقترب منى ووضع يده على بزازى وضع رجوله على الارض وظل يدخل زبه بكسى وكأنه يلعب رياضة الضغط
وبقوه يحطم كسى وزبه يشقه شق وانا اتوجع اكثر واترجى ان ينزل فلم اعد اتحمل
وهو بقوه وبعنف يفرك بزازى ويفرك حلماتى وانا اصرخ واتاوه واغنج بصوت هز الشركه كلها وبدء هو بقذف مائه فخيرنى اين اقذف حليبى فقلت بداخل كس ام نايف طفى نار كسى وفعلا بدء يقذف حليبه بداخل كسى واغرقه
وبصراحه قذف كميه رهيبه وهو يقذف انتشى وارتعش وانا انتشيت وارتعشت وظل ينيك ايضا واخرج زبه من كسى
ووضعه بين نوهودى وضممت بزازى عليه وظل ينيك بزازى ويقذف ما بقى من زبه بيت بزازى وعلى فمى وبظنى
وانا الحس بالسانى حليبه وانص رأس زبه وهى تصعد وتنيك بزازى
وبعدها نام من فوقى فتره وانا تحته صدره بصدرى وشفتاه تمتص شفتاى وزبه يداعب كسى حتى ارتخى وانتهت فترة البريك وبدء الموظفون بالتوافد فدخلت حمام المكتب وااغتسلت وارتديت ملابسى وتهندمت
وانصرفت لمكتبى وظللت بخيالى اسرح مع اول نيكه من مدير الشركه وكم كانت ممتعه ولذيذه

حتى انتهى معاد الدوام وعدت للبيت